telenet Admin
عدد المساهمات : 10533 تاريخ التسجيل : 26/06/2009 الموقع : kelmah.own0.com
| موضوع: حصريا شرح مفصل لجمبع الدول المشاركة فى كاس الامم الافريقية 2010 الأحد يناير 10, 2010 3:45 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يستضيف الأنغوليون كأس الأمم الأفريقية لأول مرة في تاريخهم، ويسعى المنتخب الأنغولي للاستفادة بالتالي من عاملي الأرض والجمهور للظفر بأول ألقاب الدولة المضيفة كروياً سواء على صعيدي المنتخبات أو الأندية. فالدولة الواقعة في غرب أفريقيا والغنية بالثروات البترولية، لم يسبق لها الفوز بأي لقب أفريقي من قبل. ويرى الأنغوليون أن الفرصة ستكون سانحة بشكل غير مسبوق للفوز باللقب القاري، على الرغم بأن البطولة ستكون مكتظة بكبرى المنتخبات الأفريقية، مثل كوت ديفوار التي يصنفها المحللون والخبراء الدوليون كأحد الفرق المرشحة بقوة للفوز بكأس العالم القادمة وليس كأس الأمم الأفريقية فقط، بالإضافة إلى أسود الكاميرون الذين يبحثون عن اللقب القاري الأول منذ عام 2002، ومنتخب مصر حامل لقب في آخر بطولتين والذي يرى في البطولة القادمة خير عوض عن الخروج الدراماتيكي من تصفيات كأس العالم بعد مباراة فاصلة خسرها المصريون أمام أشقائهم الجزائريين.
ويسعى لاعبو المنتخب الأنغولي للمنافسة بقوة على لقب البطولة القادمة لأسباب متعددة، فمن جهة يشعر الجميع هناك أن الفوز بكأس الأمم الأفريقية أو التأهل إلى الدور نصف النهائي على أقل تقدير هو نتاج طبيعي لتطور مستوى المنتخب الأنغولي في الفترة الأخيرة، فقد تأهل إلى كأس العالم الماضية (ألمانيا 2006) على حساب نسور نيجيريا، كما أبلى بلاءً حسناً في كأس الأمم الأفريقية الماضية (غانا 2008)، عندما شارك في المجموعة الرابعة في الدور الأول، وتأهل من خلالها إلى الدور الثاني بعد أن حل في المركز الثاني خلف المنتخب التونسي بفارق الأهداف، بعد أو وصل رصيد كليهما إلى خمس نقاط. وودع الأنغوليون البطولة في الدور ربع النهائي عندما خسروا من الفراعنة (1-2).
ويرى لاعبو المنتخب الأنغولي ومدربهم البرتغالي الجديد مانويل جوزيه أن البطولة القادمة ستكون خير تعويض للجمهور الأنغولي عن الخروج المهين من تصفيات كأس العالم، التي ودعها الأنغوليون من الدور الثاني بعد أن جاء منتخبهم في المركز الثاني في المجموعة الثالثة برصيد عشر نقاط خلف المنتخب البينيني الذي تصدر المجموعة برصيد 12 نقطة.
وتعرض الأنغوليون لهزة نفسية كبيرة بعد وداعهم المبكر والحزين لتصفيات كأس العالم، خاصة أنهم كانوا يمنون أنفسهم بتكرار إنجاز التأهل إلى المونديال، وكان من نتاج هذا الخروج الحزين الإطاحة بالمدرب الوطني القدير لويس غونكالفيس، الذي قاد منتخب بلاده إلى المونديال الماضي.
وتعاقد الاتحاد الأنغولي لكرة القدم برئاسة فرنانديس جوستينو مع البرتغالي الشهير مانويل جوزيه صانع الإنجازات التاريخية مع فريق الأهلي المصري، والذي قاده لحصد أربعة ألقاب لدوري أبطال أفريقيا أعوام 2001 و2005 و2006 و2008، كما حصل جوزيه مع فريقه المصري على المركز الثالث في كأس العالم للأندية عام 2006.
ويرى مسؤولو كرة القدم في أنغولا أن جوزيه قادر على قيادة منتخب البلاد إلى إنجازات عديدة ستبدأ ملامحها في كأس الأمم الأفريقية القادمة. تاريخ المشاركات السابقةشارك المنتخب الأنغولي في أربع بطولات سابقة، هي نهائيات 1996 في جنوب أفريقيا و1998 في بوركينا فاسو و2006 في مصر و2008 في غانا. ودع المنتخب الأنغولي جميع البطولات السابقة من الدور الأول ما عدا بطولة 2008 التي حقق فيها أفضل إنجازاته بالتأهل إلى الدور الثاني. طوال مشاركة المنتخب الأنغولي في النهائيات الماضية شارك في 13 مباراة، فاز في مباراتين فقط وتعادل في ست مباريات وخسر خمس. سجل المنتخب الأنغولي في النهائيات السابقة 18 هدفا ودخل مرماه 23 هدفا.
معلومات هامة
تقع أنغولا في غرب القارة الأفريقية وعاصمتها هي لوندا، وتبلغ مساحتها 1.246.700 كيلو متر مربع، ويبلغ عدد سكانها 18.498.000 نسمة.
تأسس الاتحاد الأنغولي عام 1979 وانضم للاتحاد الدولي عام 1980.
رئيس الاتحاد هو فرنانديس جوستينو.
مدرب المنتخب الأول هو البرتغالي مانويل جوزيه.
يقع المنتخب الأنغولي في المركز الـ 95 حسب آخر ترتيب للاتحاد الدولي لكرة القدم الصادر في كانون الأول / ديسمبر 2009.
خاض المنتخب الأنغولي 11 مباراة عام 2009، فاز في مباراة واحدة وتعادل في سبع مباريات وخسر ثلاث.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يعود منتخب مالاوي إلى المشاركة في نهائيات كأس الأمم الأفريقية بعد غياب استمر 26 عاماً، حيث كانت المشاركة الوحيدة في تاريخه عام 1984 في أمم أفريقيا التي استضافتها كوت ديفوار وفاز بلقبها المنتخب الكاميروني.
ولاشك أن العودة بعد طول غياب إلى النهائيات الأفريقية، بث الروح في كرة القدم المالاوية، فالمنتخب المالاوي والأندية المالاوية بعيدين كل البعد عن مسرح كرة القدم الأفريقية، حيث لم يحقق المالاويون أي نتيجة لافتة على صعيد المنتخبات أو الأندية باستثناء الـأهل لنهائيات 1984، ويمكن القول أن طوال 25 عاماً ظل المنتخب المالاوي مبتعداً عن المشاركة في النهائيات أو الظهور بشكل جيد على أقل تقدير في التصفيات، حتى جاءت التصفيات الأخيرة، التي تألق فيها المنتخب المالاوي وحقق خلالها نتائج تعد مقنعة جداً، بالقياس لابتعاد المالاويين عن المشاركات الدولية الحقيقية لسنوات طويلة.
ويمكن القول أن المنتخب المالاوي بذل مجهوداً حقيقياً وخاض مواجهات بالغة الصعوبة حتى تمكن من التأهل إلى النهائيات الأفريقية، وأن مدرب المنتخب الوطني كيناه فيري تخطى العديد من العقبات والمصاعب هو ولاعبوه حتى استطاع تحقيق حلم الشعب المالاوي بالتأهل إلى نهائيات "أنغولا 2010"، وهو الهدف الحقيقي للاتحاد المالاوي لكرة القدم من المشاركة في هذه التصفيات. مشوار التأهل
واللافت بل والمثير في تأهل المنتخب المالاوي إلى النهائيات أنه واجه كبرى المنتخبات الأفريقية خلال مشواره في التصفيات في الدورين الثاني والنهائي، فقد وقع المالاويون في المرحلة الثانية من التصفيات ضمن المجموعة الـ12 بجوار منتخبات مصر حاملة اللقب لدورتين متتاليتين (2006 و2008) والكونغو الديمقراطية وجيبوتي.
وافتتح المنتخب المالاوي مشواره بالتهام منتخب جيبوتي الضعيف بثمانية أهداف مقابل هدف واحد، ثم خسر خارج ملعبه من الكونغو (0-1)، ثم حقق فوزاً تاريخياً على ضيفه المنتخب المصري بهدف دون رد سجله تشيوكيبو مسوويا في الدقيقة الأخيرة من اللقاء.
وخسر المنتخب المالاوي في لقاء الإياب من الفراعنة بهدفين دون رد، قبل أن يحقق فوزاً سهلاً خارج ملعبه على جيبوتي (3-0)، ثم عاد وواصل مسيرة انتصاراته وحقق فوزاً هاماً على ضيفته الكونغو بهدفين سجلهما (روسال موافوليروا) مقابل هدف وحيد للكونغو، ليتأهل المنتخب المالاوي إلى الدور النهائي على حساب منتخب الكونغو الديمقراطية العريق مفجراً مفاجأة كبرى.
وفي التصفيات النهائية وقع منتخب مالاوي في المجموعة الخامسة مع كوت ديفوار وغينيا وبوركينا فاسو، وانحصرت آمال مسؤولي الاتحاد المالاوي لكرة القدم على التأهل للنهائيات الأفريقية للمرة الثانية في تاريخهم، وهي مهمة كانت بالغة الصعوبة بالنظر إلى قوة وخبرة منتخبات المجموعة.
وافتتح المنتخب المالاوي مسيرته في التصفيات النهائية بخسارة منطقية خارج ملعبه أمام أفيال كوت ديفوار بخمسة أهداف دون رد، ثم سقط المالاويون على ملعبهم بهدف دون رد أمام بوركينا فاسو، ثم تكرر السقوط مرة أخرى خارج ملعبهم أمام غينيا في كونكاري بهدفين مقابل هدف واحد، ليعتقد الجميع أن المنتخب المالاوي قد أصبح خارج التصفيات تماماً، ولكن على العكس فقد استعاد لاعبو مالاوي توازنهم وحققوا فوزاً بالغ الأهمية على غينيا بهدفين مقابل هدف أحرزهما تشيوكيبو مسوويا، وبعد ذلك نجح منتخب مالاوي في إسقاط الأفيال في فخ التعادل بهدف لهدف في العاصمة المالاوية ليلونغوي، ورغم الهزيمة بهدف دون رد أمام خيول بوركينا فاسو فإن المنتخب المالاوي كان قد ضمن تأهله للنهائيات بعد أن خسرت غينيا من كوت ديفوار ليتوقف رصيد المنتخب الغيني عند ثلاث نقاط فقط وتتأهل مالاوي لثاني مرة في تاريخها إلى النهائيات. حصيلة مشاركة مالاوي في التصفيات
خاض المنتخب المالاوي 12 مباراة في التصفيات تعادل في مباراة واحدة وخسر ست مباريات وفاز في خمس مباريات، منها مباراة واحدة خارج أرضه وأربع مباريات على ملعبه.
سجل منتخب مالاوي 18 هدف في التصفيات بمتوسط تهديفي بلغ 1.50، ودخل مرماه 16 هدف بمتوسط تهديفي 1.33.
هداف منتخب مالاوي هو شوكيبو موسويا وأحرز 6 أهداف في التصفيات علماً بأنه لعب 10 مباريات خاض خلالها 522 دقيقة.
حصل لاعبو مالاوي على 21 بطاقة صفراء، ولم ينالوا أي بطاقة حمراء.
أكثر لاعبي المنتخب المالاوي مشاركة في التصفيات هو بيتر مبوندا وشارك في 12 مباراة كاملة بمجموع دقائق 1024 دقيقة. تاريخ المشاركات السابقة
شارك المنتخب المالاوي في نهائيات كأس أمم أفريقيا مرة واحدة عام 1984 في كوت ديفوار وحل في المجموعة الثانية بجوار الجزائر ونيجيريا وغانا، وودع البطولة بعد أن تذيل مجموعتها برصيد نقطة واحدة حصل عليها من التعادل مع نيجيريا (2-2) والخسارة من الجزائر (0-2) ومن غانا (0-1). معلومات هامة
تقع مالاوي في شرق أفريقيا وهي دولة حبيسة لا تقع على بحار وعاصمتها ليلونغوي، وتبلغ مساحتها 118.484 كيلو متر مربع وعدد سكانها 15.263.00 نسمة.
تأسس الاتحاد المالاوي عام 1966 وانضم للاتحاد الدولي عام 1968.
يرأس الاتحاد المالاوي والتر ماندا، ويدرب المنتخب المدرب المحلي كيناه فيري.
تحتل مالاوي المركز رقم 99 في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم للمنتخبات عن شهر كانون أول / ديسمبر 2009. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يشعر الجزائريون أنهم أمام لحظة تاريخية لاستعادة أمجادهم الأفريقية، وتألقهم السابق في نهائيات كأس الأمم الأفريقية، والذي كلله الجيل القديم لمنتخب الجزائر بقيادة النجم الكبير رابح ماجر بالفوز بكأس الأمم الأفريقية التي استضافتها الجزائر على أرضها ووسط جمهورها.
فمحاربو الصحراء الذين تمكنوا من العودة للمشاركة في نهائيات كأس العالم بعد غياب استمر 24 سنة، أعلنوا عن نفسهم بقوة في التصفيات الأفريقية، وتمكنوا من التأهل إلى المونديال بعد أن تخطوا عقبة الفراعنة أبطال أفريقيا في بطولتين متتاليتين، وبعد تقديم مستويات ثابتة في جميع مبارياتهم في التصفيات بداية من أول مباراة في التصفيات النهائية أمام رواندا في عاصمتها كيغالي، ونهاية بموقعة أم درمان الشهيرة التي تمكن "الخضر" فيها من اقتناص فوزاً ثميناً بهدف دون رد من المنتخب المصري العتيد.
ويمكن القول أنه وبعد 27 سنة أصبحت الجزائر تمتلك جيلاً ذهبياً في كرة القدم يذكرنا بالمنتخب الجزائري الرائع الذي شارك في كأس العالم عام 1982 والذي أذهل العالم أجمع عندما تمكن من التغلب على ألمانيا الغربية بهدفين مقابل هدف، ثم الفوز على منتخب تشيلي بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
فبعد رحيل جيل المهدي سرباح ومحمد قندوز وعلي فرجاني والأخضر بلومي ومصطفى دحلب ورابح ماجر وجمال زيدان، أصبح الجزائريون الآن يمتلكون جيلاً آخر لا يقل عنه موهبة وقوة بقيادة كريم زياني ونذير بلحاج ويزيد منصوري وعنتر يحيى صاحب قذيفة التأهل إلى المونديال ومراد مغني وكريم مطمور ورفيق صيفي ومجيد بوقره، هذا الجيل الذي تمكن من العودة بالجزائر إلى مسرح الكرة الأفريقية بعد سنوات من الركود والاختفاء، فيكفي أن نعلم أن المنتخب الجزائري غاب عن نهائيات كأس الأمم الإفريقية لدورتين متتاليتين، وأن مدربه القدير رابح سعدان كان أهم أهدافه قبل خوض التصفيات الماضية هو التأهل إلى نهائيات "أنغولا 2010"، لتدرك حجم وقيمة ما قدمه لاعبو المنتخب الجزائري لبلادهم.
ويشعر مسؤولو اتحاد الكرة الجزائري أن الفرصة مواتية أمامهم في البطولة القادمة للتأهل إلى نصف النهائي، خاصة بعد أن وقعوا في مجموعة متوازنة يعتبر المنتخب الجزائري هو أقوى منتخباتها وهي المجموعة الأولى التي تضم إلى جانب الجزائر كل من أنغولا الدولة المضيفة ومالي ومالاوي، وذلك على الرغم من أن مهمة محاربي الصحراء ستكون صعبة في حال تأهلهم إلى ربع النهائي، حيث سيصطدمون وقتها بأحد منتخبي كوت ديفوار أو غانا اللذان يقعان سوياً في المجموعة الثانية، ولكن المستويات الراقية التي قدمها المنتخب الجزائري في التصفيات والحالة الفنية الرائعة لمعظم لاعبيه، تجعل مهمتهم في الذهاب بعيداً في البطولة القادمة أمراً ممكناً حدوثه.
ويسعى المدير الفني القدير للمنتخب الجزائري رابح سعدان إلى التأهل إلى الأدوار النهائية في البطولة القادمة لسببين هامين، أولهما هو تسطير مجد جديد لهذا الجيل الشاب فبعد التأهل إلى نهائيات جنوب أفريقيا، حان الوقت أيضاً للتتوّيج بكأس الأمم الأفريقية أو التأهل لنصف النهائي على أقل تقدير، أما السبب الثاني فهو أن التأهل إلى الأدوار النهائية في البطولة القادمة سيسمح للمنتخب الجزائري باللعب مع أقوى المنتخبات الأفريقية مثل غانا وكوت ديفوار والكاميرون ونيجيريا وبالتأكيد سيكون ذلك بداية قوية جداً ورائعة في مشوار إعداد المنتخب الجزائري للمشاركة في المونديال القادم، إذن أن مستويات هذه المنتخبات الأفريقية الكبيرة لا يقل بأي حال من الأحوال عن مستويات منتخبي سلوفينيا والولايات المتحدة اللذان يقعان في المجموعة الثالثة في النهائيات بجوار الجزائر. مشوار التصفيات
والملاحظ في نتائج المنتخب الجزائري منذ المباراة الأولى له في المرحلة الثانية من التصفيات وحتى مباراة مصر الأخيرة، هو التصاعد الكبير على صعيدي المستوى الفني والنتائج، فقد افتتح الجزائريون مبارياتهم بالخسارة خرج ملعبهم أمام السنغال بهدف دون رد، ثم حققوا الفوز على ليبريا في الجزائر (3-0)، قبل أن يعودوا ويخسروا بهدف دون رد من غامبيا في غامبيا وهي النتيجة الأسوأ للجزائريين في التصفيات .
وعاد المنتخب الجزائري وحقق فوزاً سهلاً على غامبيا في الجزائر بهدف دون رد ثم أتبعه بفوز بالغ الأهمية على ضيفه المنتخب السنغالي بثلاثة أهداف مقابل هدفين قبل أن يتعادل خارج ملعبه مع نظيره الليبيري ليتصدر مجموعته برصيد 10 نقاط، وفي التصفيات النهائية تعادلت الجزائر خارج ملعبها مع رواندا ثم فازت على مصر في البليدة بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد قبل أن تحقق أبرز وأفضل نتائجها في السنوات الأخيرة بالفوز خارج ملعبها على زامبيا في لومومباشي بهدفين دون رد، ثم كرر محاربو الصحراء فوزهم على زامبيا في مباراة العودة في الجزائر بهدف دون رد، ونجا المنتخب الجزائري عقب ذلك من فخ ضيفه المنتخب الرواندي وفاز عليه بصعوبة بالغة بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.
وخرج محاربو الصحراء عقب ذلك لملاقاة المنتخب المصري في القاهرة وهي المواجهة التي انتهت بفوز مصر بهدفين دون رد، ليحتكم الفريقان عقب ذلك لمواجهة فاصلة في السودان انتهت لصالح الجزائر بهدف نظيف سجله عنتر يحيى. حصيلة مشاركة الجزائر في التصفيات
خاض المنتخب الجزائري 13 مباراة في التصفيات فاز في ثمان مباريات وتعادل في مباراتين وخسر ثلاث مباريات.
سجل المنتخب الجزائري خلال مبارياته 17 هدف ودخل مرماه ثمانية أهداف.
متوسط تسجيل المنتخب الجزائري في مباريات التصفيات 1.31.
حصل لاعبو المنتخب الجزائري على 31 بطاقة صفراء ولم تخرج البطاقة الحمراء لأي لاعب جزائري في التصفيات.
هدافو المنتخب الجزائري في التصفيات هم رفيق صيفي، ورفيق جبور، وكريم زياني وعنتر يحيى وكل منهم سجل ثلاثة أهداف.
أكثر لاعب جزائري شارك في التصفيات هو حارس المرمى لوناس جواوي والذي يلعب ضمن فريق أولمبي الشلف، وشارك في 1080 دقيقة (12 مباراة). تاريخ المشاركات السابقة
شارك المنتخب الجزائري في نهائيات 13 بطولة من بطولات كأس الأمم الأفريقية، ويعود تاريخ المشاركة الأولى إلى عام 1968، في البطولة التي استضافتها إثيوبيا وفاز بلقبها منتخب الكونغو الديمقراطية (زائير سابقاً).
أبرز إنجازات المنتخب الجزائري كان التأهل إلى نهائي بطولة عام 1980 في ليبيا، وإلى نصف نهائي في بطولات (1982 و1984 و1988).
توّج المنتخب الجزائري بطلاً للنسخة السابعة عشرة من كأس الأمم الأفريقية التي استضافها على أرضه بالفوز على المنتخب النيجيري في النهائي بهدف دون رد.
خرج محاربو الصحراء من الدور الأول في بطولات (1968 و1986 و1992 و1998 و2002).
خاض المنتخب الجزائري في النهائيات 48 مباراة، فاز في 17 وتعادل في 15 وخسر 16 مباراة وسجل لاعبو الجزائر 59 هدف ودخل مرماهم 53 هدف. معلومات هامة
تقع الجزائر في شمال أفريقيا ومساحتها 2,381,741 وعدد سكانها 34,895,000، والعاصمة هي الجزائر.
تأسس الاتحاد الجزائري لكرة القدم عام 1962 وانضم للاتحاد الدولي عام 1964.
يرأس الاتحاد الجزائري لكرة القدم محمد راوراوا.
يدرب المنتخب الجزائري المدرب الوطني رابح سعدان.
يقع المنتخب الجزائري في المركز الـ26 حسب آخر ترتيب للاتحاد الدولي لكرة القدم الصادر في كانون الأول / ديسمبر 2009.
لعب المنتخب الجزائري مباراتين وديتين عام 2009، فاز في الأولى على بنين في 11-2-2009 بهدفين مقابل هدف واحد وفي الثانية على ضيفه المنتخب الأوروغواياني بهدف دون رد في مباراة أقيمت في إستاد 5 يوليه بالعاصمة الجزائر يوم 12-8-2009.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يدخل لاعبو منتخب مالي كاس الأمم الأفريقية القادمة في أنغولا وهم يضعون في اعتبارهم أنهم أمام الفرصة الأخيرة لمعظمهم لترك بصمة حقيقية على صعيد كرة القدم الأفريقية.
فالمنتخب الذي يضم بين عناصر عدداً من أهم اللاعبين الذي جاءوا في تاريخ الكرة المالية أمثال فريدريك عمر كانوتيه مهاجم إشبيليه الإسباني ومحمد سيسوكو لاعب وسط يوفنتوس الإيطالي، وسيدو كيتا نجم برشلونة الإسباني، ومحمد ديارا لاعب وسط ريال مدريد الإسباني، وأداما كوليبالي مدافع أوكسير الفرنسي، لم يحقق حتى الآن أي إنجاز يذكر على صعيد بطولات القارة السمراء بل وأيضاً على صعيد تصفيات كأس العالم، فقد أضاع لاعبو المنتخب المالي بغرابة كل الفرص الممكنة لتسطير تاريخ يسجل باسمهم في سجلات الكرة الأفريقية، وتوقفت إنجازات هذا الجيل عند التأهل إلى الدور نصف النهائي في بطولة كأس الأمم الأفريقية عام 2004 التي احتضنتها تونس، ثم أعقب ذلك فشل ذريع، إذ لم يتأهل الماليون إلى نهائيات الأمم الأفريقية في القاهرة عام 2006، وأعقب ذلك الخروج المبكر من الدور الأول في بطولة "غانا 2008".
أما في تصفيات كأس العالم فقد فشل المنتخب المالي مبكراً في التصفيات الماضية المؤهلة إلى نهائيات المونديال القادم، وعلى الرغم من أن مهمة المنتخب المالي في التأهل للنهائيات العالمية كانت بالغة الصعوبة بسبب وقوعه مع منتخب غانا المرعب في المجموعة الرابعة بجانب منتخبي بنين والسودان، إلا أن اللاعبين الماليين فرطوا في عدد كبير من النقاط السهلة بالتعادل مع السودان في الخرطوم (1-1)، والتعادل خارج ملعبهم مع بنين (1-1)، بالإضافة إلى السقوط أمام غانا في العاصمة المالية باماكو (0-2).
كل هذه النتائج جعلت تأهل المنتخب المالي إلى جنوب أفريقيا حلماً بعيد المنال بل ومستحيلاً، وجعلت طموح المسؤولين في اتحاد كرة القدم المالية يتوقف عند التأهل إلى أنغولا، والغريب أن هذا التأهل أيضاً لم يأتي بسهولة فقد أنهى المنتخب المالي مشاركته في التصفيات بالحصول على المركز الثالث برصيد تسع نقاط خلف منتخب بنين صاحب المركز الثاني (10 نقاط). مشوار التصفيات افتتح المنتخب المالي مشواره في التصفيات بالفوز على ضيفه المنتخب الكونغولي بأربعة أهداف مقابل هدفين، وعاد وكرر فوزه خارج ملعبه بالتغلب على المنتخب التشادي (1-2)، قبل أن يتلقى الهزيمة الأولى له في التصفيات بالخسارة أمام المنتخب السوداني في الخرطوم (2-3)، واستعاد الماليون توازنهم سريعاً بالفوز على السودان بثلاثية نظيفة في باماكو في لقاء الإياب. وتلقى المنتخب المالي الخسارة الثانية له في التصفيات وكانت خارج ملعبهم أمام الكونغو (0-1)، واختتم المنتخب المالي مشواره في الدور الثاني من التصفيات بفوز بالغ الصعوبة على ضيفه المنتخب التشادي بهدفين مقابل هدف ليتصدر المنتخب المالي مجموعته ويتأهل بالتالي على الدور النهائي تاركاً وراءه العديد من علامات الاستفهام حول مستواه. وكانت بداية المنتخب المالي مهتزة في التصفيات النهائية بالتعادل خارج ملعبه مع المنتخب السوداني (1-1)، ثم خسر على أرضه وبين جماهيره من منتخب غانا الملقب بالنجوم السوداء (0-2). وحقق الماليون فوزهم الأول في التصفيات النهائية بالتغلب على المنتخب البنيني (3-1)، ثم تعادل المنتخبان في لقاء الإياب في كوتونو عاصمة بنين بهدف لكل منهما، وحقق المنتخب المالي عقب ذلك فوزاً بالغ الأهمية على ضيفه المنتخب السوداني بهدف دون رد. واختتم الماليون مشوارهم بتعادل خارج ملعبهم مع منتخب النجوم السوداء بهدفين لكل منهما في العاصمة الغانية أكرا.
حصيلة مشاركة مالي في التصفيات
شارك المنتخب المالي في 12 مباراة في التصفيات فاز في ست مباريات وتعادل في ثلاث وخسر ثلاث.
سجل المنتخب المالي 21 هدف بمتوسط تهديفي يبلغ 1.75 ودخل مرماه 15 هدف.
حصل لاعبو المنتخب المالي على 23 بطاقة صفراء، ولم يحصل أي لاعب مالي على بطاقة حمراء خلال التصفيات.
هداف المنتخب المالي في التصفيات هو نجمه ومهاجم إشبيليه الإسباني فريدريك كانوتيه برصيد 8 أهداف.
أكثر لاعبي مالي مشاركة في التصفيات هو الحارس محمد سيديبيه الذي خاض 10 مباريات بمجموع دقائق بلغ 900 دقيقة. تاريخ المشاركات السابقة شارك المنتخب المالي في خمس نهائيات سابقة أعوام (1972 و1994 و2002 و2004 و2008)، والمثير أن الماليين برغم قلة مشاركاتهم السابقة فقد حققوا نتائج إيجابية في معظم البطولات التي شاركوا فيها، ففي بطولة 1972 التي استضافتها الكاميرون تأهل المنتخب المالي إلى الدور النهائي وحصل على مركز الوصيف بعد خسارته من (2-3). وفي بطولة كأس الأمم الأفريقية في تونس عام 1994 تأهل المنتخب المالي إلى نصف النهائي ولكنه خسر من المنتخب الزامبي في نصف النهائي برباعية نظيفة، وأنهى المنتخب المالي خسارته في البطولة بحصولة على المركز الرابع عقب خسارته من كوت ديفوار في مباراة تحديد المركز الثالث (1-3). وفي بطولة 2002 التي نظمتها مالي كان المنتخب المالي من أفضل المنتخبات المشاركة في البطولة وتأهل بقوة إلى نصف النهائي ولكنه خسر من أسود الكاميرون العتيدة في نصف النهائي بثلاثية نظيفة، وعاد المنتخب المالي وخسر من نيجيريا في مباراة تحديد المركز الثالث بهدف دون رد. وكرر الماليون فوزهم بالمركز الرابع في كأس الأمم الأفريقية التي نظمتها تونس عام 2004، ورغم انطلاقتهم القوية في البطولة والتي كللوها بالتأهل إلى نصف النهائي، فقد خسروا في الدور نصف النهائي أمام أسود الأطلسي برباعية نظيفة، وعاد المنتخب المالي وخسر امام نيجيريا (1-2) في مباراة تحديد المركز الثالث. أما في النسخة الأخيرة من البطولة عام 2008 فقد خرج المنتخب المالي خالي الوفاض بعد أن ودع البطولة من الدور الأول، حيث افتتح البطولة بالفوز على بنين بهدف دون رد ثم تعادل سلباً مع نيجيريا بدون أهداف قبل ان يسقط بثلاثية نظيفة أمام المنتخب الإيفواري بثلاثة أهداف دون رد. وبصورة عامة فقد لعب المنتخب المالي 22 مباراة في النهائيات فاز في تسع مباريات وتعادل في سبع وخسر ست، وسجل 29 هدف ودخل مرماه 31 هدف.
معلومات هامة تقع مالي في غرب القارة الأفريقية وهي دولة حبيسة لا تطل على بحار وعاصمتها باماكو وتبلغ مساحتها مليون و240 ألف كيلو متر مربع، وعدد سكانها 13 مليون نسمة. تأسس الاتحاد المالي عام 1960 وانضم للاتحاد الأفريقي عام 1963 أما انضمامه للاتحاد الدولي فكان عام 1964. رئيس الاتحاد هو سيسيه حمدين كولادو. مدرب المنتخب الأول هو المدافع النيجيري الدولي السابق ستيفان كيشي. يقع المنتخب المالي في المركز الـ 47 حسب آخر ترتيب للاتحاد الدولي لكرة القدم الصادر في كانون الأول / ديسمبر 2009، وهو مركز جيد ومتقدم إذا علمنا أن المنتخب الاسكتلندي العريق يقع في المركز الـ46. خاض المنتخب المالي 15 مباراة عام 2009، فاز في تسع مباريات وتعادل في ثلاث مباريات وخسر ثلاث.
أفضل نتائج المنتخب المالي في عام 2009 كانت فوزه على منتخب أنغولا على أرضه في لواندا (4-0) في مباراة ودية أقيمت في شباط / فبراير 2009، وكذلك التعادل مع منتخب غانا (2-2) في أكرا. .
يتبع انشاء الله
| |
|
telenet Admin
عدد المساهمات : 10533 تاريخ التسجيل : 26/06/2009 الموقع : kelmah.own0.com
| موضوع: رد: حصريا شرح مفصل لجمبع الدول المشاركة فى كاس الامم الافريقية 2010 الأحد يناير 10, 2010 4:09 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] منذ أن بدأت المنتخبات الأفريقية تشارك في البطولات المختلفة مثل نهائيات كأس الأمم الأفريقية، وبطولات كأس العالم بل وبطولات كأس القارات أيضاً، لم يحصل أي منتخب على حجم التقدير والاهتمام الذي حصل عليه منتخب كوت ديفوار الملقب بالأفيال، فالمنتخب الذي يضم بين صفوفه عدداً من أهم اللاعبين في كبرى الدوريات الأوروبية، بقيادة ديديه دروغبا مهاجم تشلسي الإنكليزي، لم يعد فقط مرشحاً للفوز بالمونديال الأفريقي، بل أنه أصبح بفضل تفوق عناصره وسطوع نجومه في أكبر الأندية الأوروبية مرشحاً بقوة للفوز ببطولة كأس العالم القادمة. ويعتقد الكثيرون أن طموح الأفيال الإيفوارية أصبح يتخطى مرحلة الفوز بالأمم الأفريقية، فإمكاناتهم الحقيقية تجعلهم ينتظرون بترقب وشغف كبير بدء منافسات المونديال القادم، والذي سيسعى فيه المنتخب الإيفواري بالتأكيد إلى تسطير تاريخ كبير ليس فقط لكوت ديفوار ولكن لأفريقيا بوجه عام. ويترقب الجميع مشاركة المنتخب الإيفواري في كأس الأمم القادمة، ليعرفوا حجم اهتمام الأفيال بالبطولة، وهل سيدخلون منافسات "أنغولا 2010" بكامل قوتهم؟، أم أنها ستكون فرصة لتجريب عدد كبير من العناصر الشابة المتألقة حالياً في أوروبا وفي مقدمتهم كواسي جيرفينهو مهاجم ليل الفرنسي وهدافه والمتألق حالياً في الدوري الفرنسي. وعلى الرغم من طموحات كوت ديفوار العالمية، إلا أن المتابع لهذا المنتخب يعرف تماماً أن لاعبي كوت ديفوار يولون أهمية خاصة لكأس الأمم الأفريقية، ويحرصون على التألق في هذه البطولة ويبحثون دائماً عن التتويج بلقبها المستعصي على هذا الجيل من اللاعبين حتى الآن، ففي نهائيات الأمم الأفريقية التي أقيمت في مصر عام 2006، شارك منتخب كوت ديفوار بكامل قوته في البطولة، وتأهل للنهائي قبل أن يخسر أمام الدولة المنظمة بضربات الترجيح ويحصل على المركز الثاني، على الرغم من تأهله إلى نهائيات كأس العالم الماضية أيضاً لأول مرة في تاريخه. ويعتقد الإيفواريون أنهم الأجدر بالفوز بالبطولة القادمة، خاصة أنهم يضمون بين صفوفهم عدداً من أفضل اللاعبين في أفريقيا بل والعالم أجمع، فخط الدفاع يقوده قلب دفاع مانشستر سيتي حبيب كولو توريه، ومدافع الآرسنال إيمانويل إيبويه، وبجانبهم غي ديميل مدافع هامبورغ الألماني وأرتور بوكا مدافع شتوتغارت الألماني إضافة إلى عبدولاي مايتيه مدافع ويست بروميتش ألبيون الإنكليزي، أما خط الوسط فهو مدجج بعدد من أفضل لاعبي العالم بقيادة يايا توريه لاعب برشلونة وديديه زوكورا وروماريك لاعبي إشبيليه. أما في الهجوم فبالطبع يوجد الفيل الإيفواري العظيم ديديه دروغبا وسولومون كالو مهاجما تشلسي الإنكليزي وأورونا كونيه لاعب إشبيليه الإسباني وعبد القادر كيتا مهاجم غلطه سراي التركي. وبجانب كل هؤلاء لا يمكن أن نغفل كتيبة المحترفين في الدوري الفرنسي بقيادة جيرفينهو مهاجم ليل وبوباكر سونغو مهاجم سانت إتيان وايمرس فاي لاعب وسط نيس الفرنسي وبكاري كونيه أحد الأعمدة الأساسية في مرسيليا الفرنسي. ويقود هذه الكتيبة الرائعة باقتدار المدرب البوسني القدير وحيد خليلهودزيتش صاحب الخبرة الكبيرة في الدوري الفرنسي والذي سبق وأن درب أندية رين وليل وباريس سان جيرمان، كما درب طرابزون التركي وقاد الاتحاد السعودي قبل أن يتولى تدريب المنتخب الإيفواري بداية من أيار / مايو عام 2008 وحتى الآن. مشوار التأهل
خاض المنتخب الإيفواري مسيرة رائعة خلال التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم وكأس الأمم الأفريقية معاً، ويمكن القول أنها كانت مسيرة نموذجية بكل المقاييس فقد حسم الإيفواريون تأهلهم إلى البطولتين بكل قوة، ولم يتعرض موقفهم للإحراج على الإطلاق سواء في تصفيات المرحلة الثانية أو النهائية. ففي المرحلة الثانية من التصفيات وقع منتخب كوت ديفوار ضمن مجموعة بالغة السهولة تضم بجوارهم موزمبيق ومدغشقر وبوتسوانا وافتتح المنتخب الإيفواري مشواره بالفوز على موزمبيق بهدف دون رد ثم تعادل خارج ملعبه مع مدغشقر بدون أهداف، وكرر تعادله خارج ملعبه مع بتسوانا بهدف لهدف. واكتسح المنتخب الإيفواري على أرضه بوتسوانا بأربعة أهداف نظيفة، ثم عاد إلى التعادلات من جديد بتعادله خارج ملعبه بهدف لهدف مع موزمبيق، ثم اكتسح الإيفواريون على أرضهم مدغشقر بثلاثة أهداف دون رد، ليتأهلوا بأقل مجهود إلى المرحلة النهائية من التصفيات. وتكرر وقوع المنتخب الإيفواري مع مجموعة سهلة، فقد حلّوا في المجموعة الخامسة بجوار مالاوي وغينيا وبوركينا فاسو، وافتتح الإيفواريون مشوارهم بقوة وبفوز ساحق على مالاوي في أبيديجان بخمسة أهداف دون رد ثم تمكنوا من تحقيق نصراً بالغ الأهمية على مضيفهم المنتخب الغيني صاحب الخبرة الواسعة (2-1). وكرر المنتخب الإيفواري فوزه خارج ملعبه بالتغلب على منتخب بوركينا فاسو القوي بثلاثة أهداف مقابل هدفين، وفي مباراة الإياب دك الإيفواريون مرمى المنتخب البوركينابي بخماسية نظيفة، ويوم السبت العاشر من تشرين الأول – أكتوبر الماضي، تعادل المنتخب الإيفواري خارج ملعبه مع مالاوي (1-1) ليعلن تأهله رسمياً إلى المونديال. واختتم المنتخب الإيفواري مسيرته في التصفيات بقوة بعد أن هزم مضيفه المنتخب الغيني بثلاثية نظيفة. حصيلة مشاركة كوت ديفوار في التصفيات
خاض المنتخب الإيفواري 12 مباراة في التصفيات فاز في ثماني مباريات وتعادل في أربع. سجل المنتخب الإيفواري 29 هدف بمتوسط تهديفي يبلغ 2.42 ودخل مرماه 6 أهداف. حصل لاعبو المنتخب الإيفواري على 16 بطاقة صفراء، ولم يحصل أي لاعب إيفواري على بطاقة حمراء خلال التصفيات. هداف المنتخب الإيفواري في التصفيات هو مهاجمه وقائده ديديه دروغبا برصيد ستة أهداف، والمثير أن دروغبا لم يخض سوى خمس مباريات فقط بمجموع دقائق 368. أكثر لاعبي كوت ديفوار مشاركة في التصفيات هو ديديه زكورا الذي خاض 12 مباراة بمجموع دقائق 1080 دقيقة. تاريخ المشاركات السابقة
شارك المنتخب الإيفواري في 17 بطولة سابقة، (1965 – 1968 – 1970 – 1974 – 1980-1984-1986-1988-1990-1992-1994-1996-1998-2000-2002-2006-2008). ودع المنتخب الإيفواري النهائيات مبكراً من الدور الأول في بطولات (1974-1980-1984-1988-1990-1996-2000-2002). تأهل منتخب كوت ديفوار إلى نصف النهائي في بطولات (1965 – 1968-1970-1986-1994-2008) تأهل الإيفواريون إلى المباراة النهائية في بطولة عام 2006. حقق منتخب كوت ديفوار لقب البطولة مرة واحدة في السنغال عام 1992، بالتغلب على منتخب غانا في المباراة النهائية بضربات الترجيح (11-10). خاض المنتخب الإيفواري في نهائيات كأس الأمم الأفريقية 62 مباراة فاز في 24 مباراة وتعادل في 16 وخسر 22 مباراة. أحرز لاعبو المنتخب الإيفواري طوال مشاركتهم في النهائيات 87 هدف، ودخل مرماهم 71 هدف. حقائق هامة
كوت ديفوار هي إحدى دول الغرب الأفريقي وتبلغ مساحتها 322.460 كيلو متر مربع وعدد سكانها 21.075.000 ألف نسمة، وعاصمتها أبيديجان. تأسس الاتحاد الإيفواري لكرة القدم عام 1960 وانضم للاتحاد الدولي لكرة القدم عام 1964. يرأس اتحاد الكرة الإيفواري جاك أنوما. مدرب المنتخب الأول هو البوسني وحيد خليلهودزيتش. يقع المنتخب الإيفواري في المركز الـ 16 حسب آخر ترتيب للاتحاد الدولي لكرة القدم الصادر في كانون الأول / ديسمبر 2009. خاض المنتخب الإيفواري خمس مباريات ودية عام 2009، حيث فاز على بوركينا فاسو (3-0)، وتعادل خارج ملعبه مع تركيا (1-1)، وفاز على الكاميرون (2-1)، وتعادل خارج ملعبه مع تونس (0-0). واختتم الإيفواريون مبارياتهم الودية بالتعادل خارج ملعبهم مع المنتخب الألماني بكامل نجومه (2-2). [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تعود بوركينا فاسو إلى المشاركة في نهائيات كأس أمم أفريقيا بعد غياب دورتين متتاليتين حيث كانت آخر مشاركتها في نسخة 2004 التي استضافتها تونس. ويسعى البوركينيون إلى مشاركة فعالة واستثنائية في البطولة القادمة، وإلى استعادة أمجاد بطولة عام 1998 التي استضافوها، وتمكنوا من التأهل فيها إلى نصف النهائي والحصول من ثم على المركز الرابع. ورغم أن المنتخب البوركيني فشل في التأهل إلى مونديال جنوب أفريقيا فقد قدم تصفيات قوية، نجح من خلالها في التفوق على المنتخب الغيني العريق وصاحب الخبرة الواسعة في البطولات والتصفيات الأفريقية، كما تخطى بسهولة عقبة مالاوي، ولم يخسر البوركينيون في التصفيات إلا من كوت ديفوار، وبالتأكيد فإن أحداً لم يطالب لاعبي بوركينا فاسو بالتفوق على منتخب كوت ديفوار العالمي، إذ انحصرت قمة طموحات لاعبي المنتخب البوركيني الملقبين بالجياد في التأهل إلى "أنغولا 2010". والمثير أن المنتخب البوركيني على الرغم من قلة خبرة معظم لاعبيه، جمع في التصفيات 12 نقطة كاملة، متساوياً في عدد النقاط مع منتخب نيجيريا الذي تأهل إلى المونديال عن المجموعة الثانية، ومتخلفاً بفارق نقطة واحدة فقط عن منتخبات غانا والجزائر والكاميرون، إذ تأهل كل منهم إلى "جنوب أفريقيا 2010" وفي حوزتهم 13 نقطة. وأوقت القرعة بوركينا فاسو ضمن المجموعة الثانية في النهائيات القادمة، والتي تضم بجانبها كل من كوت ديفوار وغانا إضافة إلى توغو، وهي بالتأكيد مجموعة حديدية يصعب التكهن بمن سيصعد منها إلى ربع النهائي، وبالتأكيد فإن تأهل البوركينيين إلى الدور الثاني على حساب الأفيال أو النجوم السوداء يبدو أمراً بالغ الصعوبة، ولكنه ممكن التحقيق إذا ما وضعنا في الاعتبار أن "الجياد" يمرون بأفضل حالاتهم في الفترة الأخيرة. ويضم المنتخب البوركيني مجموعة متجانسة من اللاعبين يحترف معظمهم في بطولات الدوري الأوروبي، في مقدمتهم الشاب جوناثان بيترويبا لاعب وسط هامبورغ الألماني و أريستيد بانس مهاجم ماينتس الألماني وباكاري كونيه لاعب وسط غانغان الفرنسي وألان تراوري لاعب أوكسير الفرنسي، إضافة إلى النجم موموني داغانو مهاجم الخور القطري وهداف المنتخب البوركيني والتصفيات الأفريقية بوجه عام برصيد 12 هدف. ويدرب المنتخب البوركيني المدرب البرتغالي باولو دوارتي، البالغ من العمر 40 عاماً، وهي المرة الأولى التي يعمل فيها داخل القارة السمراء، حيث أن معظم خبرته تنحصر في قيادة فرق محلية تتنافس في الدوري البرتغالي حيث سبق له قيادة فرق بوافيشتا ومارتيمو ونياو ليريا. مشوار التأهل
يتوقع العديد من الخبراء أن يكون المنتخب البوركيني هو الحصان الأسود في البطولة القادمة بسبب تألقه في التصفيات وتخطيه العديد من الاختبارات الصعبة بنجاح باهر، فقد افتتح البوركينيون مبارياتهم في المرحلة الثانية من التصفيات بتحقيق مفاجأة مدوية عندما تغلبوا خارج ملعبهم على تونس (2-1)، ثم فازوا على ضيفهم المنتخب البوروندي بهدفين دون رد، قبل أن يحققوا الفوز الثالث على التوالي بالتغلب خارج ملعبهم على سيشل (3-2). وكرر المنتخب البوركيني فوزه على سيشل في لقاء العودة (4-1)، ثم واصل مسيرته الخالية من الهزائم وتعادل بدون أهداف مع ضيفه المنتخب التونسي، قبل أن يختتم مبارياته بقوة أيضاً ويهزم بوروندي على ملعبها (3-1). وفي المرحلة النهائية من التصفيات افتتح البوركينيون مواجهاتهم بفوز عريض على منتخب غينيا (4-2)، ثم واصلوا تألقهم وحققواً فوزاً هاماً خارج ملعبهم على مالاوي (1-0). وتوقفت انتصارات المنتخب البوركيني أمام المارد الإيفواري، حيث قهرت الأفيال الإيفوارية "الجياد" في مواجهتين متتاليتين (2-3) و(5-0). وعلى الرغم من صدمة عدم التأهل للمونديال، فقد استعاد المنتخب البوركيني توازنه سريعاً وحقق فوزين متتاليين على غينيا (2-1)، ثم على مالاوي (1-0). حصيلة مشاركة بوركينا فاسو في التصفيات
شارك المنتخب البوركيني في 12 مباراة في التصفيات فاز في تسع مباريات وتعادل في مباراة وخسر مباراتين. سجل المنتخب البوركيني 24 هدف بمتوسط تهديفي يبلغ 2.00 ودخل مرماه 16 أهداف. حصل لاعبو المنتخب البوركيني على 16 بطاقة صفراء، ولم يطرد أي لاعب بوركيني خلال التصفيات. هداف بوركينا فاسو في التصفيات هو مهاجمه موموني داغانو برصيد 12 هدف، وهو هداف التصفيات بوجه عام، وستسلط عليه الأضواء كثيراً في البطولة القادمة. أكثر لاعبي بوركينا مشاركة في التصفيات هو موموني داغانو الذي خاض 12 مباراة بمجموع دقائق 1056 دقيقة. تاريخ المشاركات السابقة
شارك المنتخب البوركيني في ست بطولات سابقة أعوام(1978- 1996 – 1998 – 2000-2002-2004). ودع المنتخب البوركيني المنافسات من الدور الأول في بطولات (1978 – 1996-2000-2002-2004) أبرز إنجازات المنتخب البوركيني في النهائيات كان تأهله إلى الدور نصف النهائي في بطولة 1998 التي لُعبت على أرضه ووسط جماهيره. خاض المنتخب البوركيني في نهائيات كأس الأمم الأفريقية 20 مباراة فاز في مباراتين فقط وتعادل في أربع وخسر 14 مباراة. أحرز لاعبو بوركينا فاسو طوال مشاركتهم في النهائيات 16 هدف، ودخل مرماهم 41 هدف. حقائق هامة
بوركينا فاسو هي دولة تقع في غرب أفريقيا ولا تطل على أي بحار، وتبلغ مساحتها 274.00 كيلو متر مربع وعدد سكانها 15.757.00 مليون نسمة، وعاصمتها وغادوغو. تأسس الاتحاد البوركيني لكرة القدم عام 1960 وانضم للاتحاد الدولي لكرة القدم عام 1964. يرأس اتحاد الكرة البوركيني تيودور سوادوغو. مدرب المنتخب الأول هو البرتغالي باولو دوارتي. يقع المنتخب البوركيني في المركز الـ 49 حسب آخر ترتيب للاتحاد الدولي لكرة القدم الصادر في كانون الأول / ديسمبر 2009. خاض المنتخب البوركيني ثلاث مباريات ودية عام 2009، وخسر أمام كوت ديفوار ومالي (3-0)، بينما تعادل مع توغو (1-1) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يدخل المنتخب الغاني نهائيات كأس الأمم "أنغولا 2010" بحسابات متوازنة، فمن جهة تألق الغانيون كثيراً في البطولة الماضية التي استضافوها على أرضهم ووصلوا بقوة إلى الدور نصف النهائي، قبل أن يخسروا بهدف نظيف أمام الكاميرون، ثم اختتموا البطولة بقوة بعد أن فازوا على كوت ديفوار في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع بأربعة أهداف مقابل هدفين. وعلى الرغم من هذا التألق ومن أن منتخب النجوم السوداء تأهل إلى نهائيات كأس العالم مرتين متتاليتين (2006 – 2008)، فإن قرعة كأس الأمم الأفريقية لم تنصفهم وأوقعتهم في مجموعة بالغة القوة بل أننا يمكن أن نصفها بأنها المجموعة الحديدية في البطولة القادمة، إذ وقع منتخب "النجوم السوداء" بجوار منتخب كوت ديفوار المرشح الأول للفوز بالبطولة القادمة، ومنتخب بوركينا فاسو أحد المنتخبات القوية المشاركة في البطولة والمرشح للحصول على لقب الحصان الأسود، ومنتخب توغو الباحث عن استعادة توازنه بعد فشله في تكرار إنجاز التأهل للمونديال. ويفكر الغانيون ملياً في هدفهم الأساسي من المشاركة القادمة في البطولة القادمة، فالبعض يراها بطولة إعدادية تأتي في بداية مرحلة استعداد النجوم السوداء للمشاركة في نهائيات كأس العالم، وهي فرصة لتجريب البدلاء واكتشاف نجوم جدد، خاصة أن التحدي الحقيقي أمام غانا هو تحقيق إنجاز هام وتاريخي في المونديال القادم على اعتبار أن المشاركة الماضية في مونديال ألمانيا شهدت تأهل المنتخب الغاني إلى الدور الثاني، وبالتالي فالمنتخب بمقدوره بعد اكتساب خبرة المشاركة أن يذهب بعيداً في البطولة القادمة خاصة وأنها تقام في أفريقيا. وعلى الجانب الآخر يطالب الجمهور الغاني بالقبض على لقب "أنغولا 2008" ويراها خير تعويض بعد الإخفاق في الفوز بكأس البطولة الماضية على الرغم من قوة المنتخب الغاني وقتها. وتلقى المنتخب الغاني ضربة موجعة بعد إصابة نجمه وقائده مايكل إيسين في مباراة فريقه تشلسي الإنكليزي وأبويل القبرصي التي أقيمت في المرحلة الأخيرة من دور المجموعات في مسابقة دوري أبطال أوروبا يوم الثلاثاء 8-12-2009، وهي الإصابة التي من المرجح أن تبعد إيسين عن الملاعب قرابة الشهر، ما يجعل مشاركته في المونديال الأفريقي القادم، أمراً محل شك كبير. ويمكن القول أن المنتخب الغاني يعتمد في الفترة الأخيرة على جماعية الفريق، وعلى انسجام عناصره وتفاهمهم، أكثر من اعتمادهم على نجوم بأعينهم، فباستثناء سولي علي مونتاري لاعب وسط إنتر ميلان وإيسين، لا يوجد نجوم مشهورين في المنتخب الغاني، هذا إذا استثنينا المهاجم الصاعد دومنيك آدييه هداف كأس العالم للشباب التي أقيمت في مصر مؤخراً والذي احترف فور انتهاء البطولة في صفوف ميلان الإيطالي، لأن آدييه لم يستدعى إلى صفوف المنتخب سوى في مباراة واحدة أمام مالي في ختام التصفيات الأفريقية (15-11-2009)، وبالتالي فإن فرص مشاركته كمهاجم أساسي مع النجوم السوداء في "أنغولا 2010" تعد أمراً صعباً. ومن أهم لاعبي غانا في الفترة الأخيرة ريتشارد كينغسون حارس مرمى ويغان الإنكليزي، وجون بانتسيل مدافع فولهام الإنكليزي، وجوناثان كوارتي مدافع نيس وكوادو اسامواه لاعب وسط أودينيزي الإيطالي، إضافة إلى أسامواه جيان مهاجم رين الفرنسي. ويقود المنتخب الغاني المدرب الصربي رادوفان راجوفاك البالغ من العمر 55 عاماً، وهي المرة الأولى في تاريخه التي يدرب فيها منتخب أو فريق خارج صربيا. ونجح راجوفاك إلى حد كبير مع المنتخب الغاني، ويكفي أنه قاده بسهولة ودون أي تعقيدات إلى نهائيات كأس العالم القادمة مبكراً جداً، إذ أن المنتخب الغاني هو أول المنتخبات الأفريقية التي حسمت تأهلها إلى المونديال، وذلك قبل نهاية التصفيات بمرحلتين. مشوار التأهل
خاض المنتخب الغاني مسيرة غريبة ومثيرة في التصفيات فقط في التصفيات المؤهلة لكأس العالم وكأس أمم أفريقيا معاً ، بل يمكن القول أن الغانيين ساروا عكس اتجاه كل المنتخبات الأفريقية المتأهلة إلى المونديال، فقد واجه الغانيون صعوبات كبيرة في المرحلة الثانية وكادوا أن يودعون التصفيات تماماً، لولا تسجيلهم لعدد كبير من الأهداف جعلهم يتصدرون المجموعة الثالثة أمام منتخبي الغابون وليبيا ولكل منهم 12 نقطة، وافتتح المنتخب الغاني مسيرته بالفوز على مضيفه المنتخب الليبي بثلاثية نظيفة، ثم فاز خارج ملعبه على ليسوتو (2-3)، ولكنه عاد وتلقى خسارة خارج ملعبه من منتخب الغابون القوي بهدفين دون رد، وتمكن منتخب النجوم السوداء من استعادة توازنه سريعاً وفاز على الغابون بهدفين دون رد في لقاء الإياب بأكرا. وتلقى الغانيون هزيمتهم الثانية بالخسارة أمام المنتخب الليبي على أرضه بهدف دون رد، ثم اختتموا التصفيات بفوز سهل على ليسوتو بثلاثية نظيفة. واختلف أداء غانا تماماً في الدور النهائي من التصفيات عندما وقعوا في المجموعة الرابعة مع منتخبات مالي والسودان وبنين، وحقق لاعبو غانا الفوز في أربعة مباريات متتالية على كل من السودان (0-2) و(2-0) ومالي (2-0) وبنين (1-0) ليحجزوا أول المقاعد الأفريقية في مونديال 2010، وفي المباراتين المتبقيتين خسرت غانا من بنين (0-1) ثم فزت على مالي (2-0). حصيلة مشاركة غانا في التصفيات
خاض المنتخب الغاني 12 مباراة في التصفيات تعادل في مباراة واحدة وخسر ثلاث مباريات وفاز في ثماني مباريات، منها ثلاث مباريات خارج أرضه وخمس مباريات على ملعبه. سجل منتخب غانا 20 هدف في التصفيات بمتوسط تهديفي 1.67، ودخل مرماه 8 أهداف . هداف منتخب غانا هو "ماثيو أمواه وأحرز 5 أهداف في التصفيات علماً بأنه لعب سبع مباريات فقط خاض خلالها 591 دقيقة. حصل لاعبو غانا على 17 بطاقة صفراء، ولم ينالوا أي بطاقة حمراء. أكثر لاعبي المنتخب الغاني مشاركة في التصفيات هو الحارس ريتشارد كينغسون وشارك في 12 مباراة كاملة بمجموع دقائق 1080 دقيقة. تاريخ المشاركات السابقة
شارك المنتخب الغاني في 16 بطولة سابقة أعوام(1963- 1965 – 1968 – 1970-1978-1980 – 1982-1984-1992-1994-1996-1998-2000-2002-2006-2008). ودع المنتخب الغاني المنافسات من الدور الأول في بطولات (1980 – 1984-1998-2006) خرج المنتخب الغاني من الدور ربع النهائي في بطولات 1994 – 2000-2002. خرج الغانيون من الدور نصف النهائي في بطولتي 1996 و2008. حصل المنتخب الغاني على المركز الثاني في بطولات 1968 و1970 و1972. توّج المنتخب الغاني باللقب القاري أربع مرات أعوام 1963 و1965 و1978 و1982. لعب المنتخب الغاني طوال مشاركته في النهائيات 64 مباراة فاز في 36 مباراة وتعادل 13 وخسر 15 مباراة. أحرز لاعبو غانا طوال مشاركتهم في النهائيات 87 هدف، ودخل مرماهم 53 هدف. حقائق هامة
غانا هي دولة تقع في غرب أفريقيا وكان يطلق عليها اسم ساحل الذهب، وتبلغ مساحتها 238.535 كيلو متر مربع وعدد سكانها 23.837.00 مليون نسمة، وعاصمتها أكرا. تأسس الاتحاد الغاني لكرة القدم عام 1957 وانضم للاتحاد الدولي لكرة القدم عام 1958. يرأس اتحاد الكرة الغاني كويسي نايانتاكي. مدرب المنتخب الأول هو الصربي رادوفان راجوفاك. يقع المنتخب الغاني في المركز الـ 34 حسب آخر ترتيب للاتحاد الدولي لكرة القدم الصادر في كانون أول / ديسمبر لعام 2009. خاض المنتخب الغاني ست مباريات ودية عام 2009، وافتتح لقاءاته الودية بالتعادل مع مصر في إستاد القاهرة (2-2)، ثم حقق الفوز على أوغندا بهدفين دون رد وعلى زامبيا (4-1)، وخسر خارج ملعبه من اليابان (3-4)، ومن الأرجنتين في بوينس أيرس (3-4). واختتم الغانيون مبارياتهم الودية بالتعادل مع أنغولا بدون أهداف. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] منذ أن تأهل المنتخب التوغولي إلى نهائيات كأس العالم الماضية ولاعبوه يمرون بفترة عدم اتزان غريبة، فالبداية كانت مع كأس الأمم الأفريقية قبل الماضية والتي أقيمت في القاهرة عندما خرج التوغوليون من الدور الأول وظهروا بمظهر غير متوقع كمنتخب تأهل إلى مونديال "ألمانيا 2006"، ثم كان الظهور الضعيف في نهائيات كأس العالم مؤشراً واضحاً على حالة التدهور التي بدأت تدخل فيها الكرة التوغولية. ووضح ذلك تماماً عندما لم تتأهل توغو إلى نهائيات كأس الأمم الأفريقية الماضية وخرجت من التصفيات بعد أن حلت في المركز الثالث في المجموعة التاسعة خلف مالي وبنين اللذان تأهلا إلى "غانا 2008". أما في التصفيات الماضية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم ونهائيات أمم أفريقيا 2010، فقد تأهل المنتخب التوغولي بشق الأنفس، بعد أن حصل على المركز الثالث في المجموعة الأولى برصيد ثمان نقاط، ولولا التراجع الشديد في مستوى المنتخب المغربي وتذيله لفرق المجموعة برصيد ثلاث نقاط فقط، لما تمكن التوغوليون من العودة إلى النهائيات الأفريقية مرة أخرى. وعلى الرغم من أن قائد المنتخب التوغولي ومهاجمه إيمانويل أديبايور لاعب مانشستر سيتي الإنكليزي يعتبر من أفضل وأهم اللاعبين الأفارقة حالياً بل أنه حصل على جائزة أفضل لاعب أفريقي لعام 2008 من قبل الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، فإن اللاعب لم يظهر بمستواه المعهود مع منتخب بلاده رغم إحرازه لخمسة هداف وهو ما جعله هدافاً لمنتخب توغو في التصفيات، حيث اختفى اللاعب تماماً في المواعيد الكبرى، خاصة مباريات توغو أمام الغابون والكاميرون. وبصورة عامة فإن منتخب توغو سيواجه صعوبات كبيرة في البطولة القادمة خاصة أنه وقع في المجموعة الثانية بجانب منتخبي كوت ديفوار وغانا الكبيرين، إضافة إلى منتخب بوركينا فاسو الواعد، وعلى الرغم من ذلك فسيبقى باب المفاجآت مفتوحاً وقد يجد لاعبو منتخب توغو بقيادة أديبايور المونديال الأفريقي القادم فرصة ذهبية لاستعادة ذاكرة التألق من جديد. مشوار التأهل
واجه المنتخب التوغولي صعوبات كبيرة منذ بداية مسيرته في التصفيات فقد وقع في تصفيات المرحلة الثانية ضمن المجموعة الـ11 التي ضمت معه كل من زامبيا وسوازيلاند. وافتتح التوغوليون مشوارهم بالفوز على زامبيا بهدف دون رد ثم خسروا بغرابة منن سوازيلاند (1-2) قبل أن يخسروا مرة أخرى خارج ملعبهم من زامبيا بهدف نظيف، ولكنهم عادوا وحسموا تأهلهم إلى الدور النهائي من التصفيات عندما اكتسحوا سوازيلاند بستة أهداف نظيفة في مباراة سجل فيها أديبايور أربعة أهداف. وفي الدور النهائي من التصفيات وقع التوغوليون ضمن المجموعة الأولى بجوار الكاميرون والغابون والمغرب، وكانت انطلاقة التوغوليون أكثر من رائعة عندما افتتحوا مشوارهم بالفوز على الكاميرون بهدف دون رد، ولكن هذه الانطلاقة لم تدم إذ خسر المنتخب التوغولي في المباراة الثانية أمام مضيفه الغابوني بثلاثية نظيفة، ووصل التوغوليون إلى النقطة الرابعة عقب ذلك بعد تعادلهم خارج ملعبهم مع المنتخب المغربي، وتكرر التعادل بين المنتخبين مرة أخرى في لقاء الإياب الذي أقيم في العاصمة التوغولية لومي، ثم سقط أديبايور ورفاقه خارج ملعبهم أمام أسود الكاميرون بثلاثية نظيفة، قبل أن يختتموا مبارياتهم بتحقيق أفضل نتائجهم في التصفيات بالفوز بهدف نظيف على منتخب الغابون القوي. حصيلة مشاركة توغو في التصفيات
خاض المنتخب التوغولي في التصفيات الماضية عشر مباريات فقط فاز في أربع وتعادل في مباراتين وخسر أربع مباريات، واللافت أن لاعبي توغو خسروا جميع المباريات التي خاضوها خارج ملعبهم. سجل لاعبو المنتخب التوغولي 11 هدف بمتوسط تهديفي بلغ 1.10 واهتزت شباكهم عشر مرات. حصل لاعبو توغو على 19 بطاقة صفراء، وبطاقة حمراء واحدة جاءت نتيجة حصول توماس دوسيفي على إنذارين متتاليين في مباراة الغابون وتوغو ضمن الجولة الثالثة من التصفيات. هداف المنتخب التوغولي في التصفيات هو إيمانويل أديبايور برصيد خمسة أهداف أحرزها خلال مشاركته في ثماني مباريات بمجموع دقائق 688 دقيقة. أكثر اللاعبين مشاركة في التصفيات هو أليكس رومو الذي خاض عشر مباريات بمجموع دقائق بلغ 900 دقيقة. تاريخ المشاركات السابقة
شارك المنتخب التوغولي في ست بطولات سابقة أعوام(1972-1984 – 1998 – 2000-2002-2006). ودع المنتخب التوغولي المنافسات من الدور الأول في كل البطولات التي شارك فيها خاض المنتخب التوغولي في نهائيات كأس الأمم الأفريقية 18 مباراة فاز في مباراتين فقط وتعادل في ست وخسر 10 مباراة. أحرز لاعبو توغو طوال مشاركتهم في النهائيات 13 هدف، ودخل مرماهم 32 هدف. حقائق هامة
توغو هي دولة صغيرة تقع في غرب أفريقيا، وتبلغ مساحتها 56.758 كيلو متر مربع وعدد سكانها 6.619.00 مليون نسمة، وعاصمتها لومي. تأسس الاتحاد التوغولي لكرة القدم عام 1960 وانضم للاتحاد الدولي لكرة القدم عام 1964. يرأس اتحاد الكرة التوغولي روك غناسينغبي. مدرب المنتخب الأول هو الفرنسي هوبرت فيلود. يقع المنتخب التوغولي في المركز الـ71 عالمياً حسب آخر ترتيب للاتحاد الدولي لكرة القدم الصادر في كانون أول / ديسمبر 2009. خاض المنتخب التوغولي أربع مباريات ودية عام 2009، خسر ثلاث منها أمام أنغولا (0-2)، وأمام اليابان (0-5)، وأمام البحرين (1-5)، وتعادل في مباراة واحدة أمام بوركينا فاسو (1-1).
يتبع انشاء الله | |
|
telenet Admin
عدد المساهمات : 10533 تاريخ التسجيل : 26/06/2009 الموقع : kelmah.own0.com
| موضوع: رد: حصريا شرح مفصل لجمبع الدول المشاركة فى كاس الامم الافريقية 2010 الأحد يناير 10, 2010 4:33 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] عندما خرج المنتخب المصري من تصفيات نهائيات كأس العالم بعد هزيمته من المنتخب الجزائري القوي بهدف نظيف في المباراة الفاصلة التي أقيمت في أم درمان بالسودان، شعر الجميع أن الإحباط لدي الفراعنة وصل إلى ذروته خاصة أن التأهل إلى كأس العالم كان الأمل والحلم الحقيقي للمنتخب المصري الذي أثبت تفوقه على الصعيد الأفريقي بعد أن توّج بلقب كأس الأمم الأفريقية مرتين متتاليتين في بطولتي ("مصر 2006" و"غانا 2008")، وكان هذا الجيل من لاعبي المنتخب المصري يأمل في إنهاء مسيرته بالتأهل إلى المونديال ليكون قد حقق جميع الإنجازات الممكنة ليحفر اللاعبون بالتالي أسماءهم بأحرف من ذهب في تاريخ كرة القدم المصرية.
ورويداً رويداً بدأ المصريون في استعادة توازنهم، ودخل الجهاز الفني للمنتخب المصري في صراع مع الزمن لتهيئة لاعبيه نفسياً، وإقناعهم أن المنافسة على اللقب الأفريقي للحصول عليه للمرة الثالثة على التوالي هو إنجازاً تاريخياً بل وعالمياً في حد ذاته يعادل إن لم يكن يتخطى إنجاز التأهل للمونديال، وأن المهمة القادمة وإن كانت بالغة الصعوبة إلا أنها ممكنة خاصة أن المنتخب المصري لازال يصنف كأحد أفضل المنتخبات الأفريقية على صعيد اللعب الجماعي.
ويعاني المنتخب المصري من العديد من الظروف المعاكسة التي قد تؤثر على مستواه كثيراً في البطولة القادمة، فمن جهة ضربت الإصابات بقوة صفوف المنتخب المصري وتأكد غياب ثلاثة لاعبين على الأقل حتى الآن أبرزهم النجم محمد أبو تريكه أحد أهم صناع إنجاز الفوز بكأس الأمم الأفريقية الماضي، إضافة إلى المهاجم عمرو زكي لاعب الزمالك وهداف المنتخب في البطولة الماضية برصيد أربعة لأهداف، ومحمد بركات لاعب وسط الأهلي والذي تألق مع المنتخب في المباريات الأخيرة من التصفيات الماضية.
إضافة إلى ذلك فإن عدد آخر من لاعبي مصر يعاني من انخفاض حاد في مستواه نتيجة أنه عاد لتوه من الإصابة مثل حسني عبد ربه لاعب الأهلي الإماراتي الذي توّج بلقب أحسن لاعب في "غانا 2008" وعماد متعب قلب هجوم الأهلي، وسيد حمدي مهاجم بتروجيت وأحد العناصر الصاعدة بقوة والتي فرضت نفسها في غضون وقت قليل جداً على التشكيلة الأساسية للفراعنة.
ورغم إعلان المدير الفني الوطني للمنتخب المصري حسن شحاتة صاحب الشعبية الطاغية في بلاده والملقب بـ"المعلم" أنه لن يجازف بالبدء في الإحلال والتجديد في صفوف المنتخب الذي ارتفع معدل أعمار لاعبيه كثيراً، وذلك عملاً على استقرار صفوف الفراعنة في المونديال الأفريقي القادم، إلا أن المؤشرات تؤكد أن شحاتة سيضطر "مرغماً" لذلك لتعويض النقص الحاد في صفوفه، ومن أكثر اللاعبين المرشحين للانضمام لصفوف المنتخب في البطولة أحمد حسام "ميدو" مهاجم الزمالك والذي لم يخض مع المنتخب المصري في التصفيات الماضية سوى مباراة واحدة فقط كانت الأولى أمام زامبيا في القاهرة، وهي مباراة شارك فيها كبديل لبضع دقائق.
وبصورة عامة فإن جميع المؤشرات تؤكد صعوبة مهمة الفراعنة في الحفاظ على اللقب القاري، ولكن المنتخب المصري عوّد جمهوره دائماً على تحقيق نتائج كبيرة ومفاجئة عندما تستبعده الترشيحات، وليس أدل على ذلك أكثر من لقب "غانا 2008" الذي حققه الفراعنة في وقت شكك الكثيرون من الخبراء والمحللين في مجرد استطاعتهم تخطي الدور ربع النهائي.
ووقع المنتخب المصري ضمن المجموعة الثالثة في البطولة القادمة وسيفتتح الفراعنة مواجهاتهم باللعب مع المنتخب النيجيري في نهائي مبكر، ثم سيواجه المنتخب المصري موزمبيق في الجولة الثانية وسيختتم المصريون لقاءاتهم في الدور الأول باللعب مع المنتخب البينيني.
ويسعى الجهاز الفني للمنتخب المصري للفوز بالمركز الأول في المجموعة لضمان عدم مواجهة الكاميرون المرشحة الأولى لصدارة المجموعة الرابعة والتي تضم معها كل من تونس وزامبيا والغابون. مشوار التأهل
افتتح المنتخب المصري مشواره في التصفيات التمهيدية التي جاء فيها ضمن المجموعة 12 بالفوز على جمهورية الكونغو في القاهرة (2-1)، ثم فاز خارج ملعبه على جيبوتي (0-4) قبل أن يخسر بغرابة خارج ملعبه أمام مالاوي (1-0).
واستعاد المصريون توازنهم سريعاً بالفوز على مالاوي في القاهرة (2-0)، ثم الفوز خارج ملعبهم على الكونغو الديمقراطية (1-0)، واختتموا التصفيات بقوة بعد أن اكتسحوا ضيفهم المنتخب الجيبوتي برباعية نظيفة.
وفي الدور النهائي من التصفيات بدأ المنتخب المصري مشواره مهتزاً بعد أن سقط في فخ التعادل أمام زامبيا في القاهرة (1-1)، ثم سقط بقوة أمام الجزائر على ملعبها في البليدة بالهزيمة (1-3)، وعاد المصريون ليحققوا عقب ذلك أربعة انتصارات متتالية بالفوز في القاهرة على رواندا في القاهرة وكيغالي (3-0) و(0-1) ثم على زامبيا في لوساكا (1-0) ثم على الجزائر في القاهرة (2-0)، ونجح بذلك المنتخب المصري في حسم تأهله إلى أمم أفريقيا لكنه لم ينجح في الـتأهل لنهائيات كأس العالم لأنه عاد وخسر المباراة الفاصلة أمام نظيره المنتخب الجزائري (0-1) في العاصمة السودانية الخرطوم. حصيلة مشاركة مصر في التصفيات
خاض المنتخب المصري 13 مباراة في التصفيات فاز في تسع مباريات وتعادل في مباراة واحدة وخسر ثلاث.
سجل لاعبو مصر 22 هدف بمتوسط تهديفي بلغ 1.69 ودخل مرماه سبعة أهداف.
حصل لاعبو منتخب مصر على 17 بطاقة صفراء، ولم يحصلوا على أي بطاقة حمراء.
هداف المنتخب المصري في التصفيات هو نجمه ولاعب وسطه محمد أبو تريكة وأحرز خمسة أهداف.
أكثر لاعبي مصر مشاركة في التصفيات هو الحارس عصام الحضري الذي خاض 13 مباراة بمجموع دقائق 1154 دقيقة. تاريخ المشاركات السابقة
شارك المنتخب المصري في نهائيات 21 بطولة ماضية هي بطولات(1957-1959-1962-1963- 1970-1974-1976-1980-1984-1986-1988-1990-1992-1994-1996-1998-2000-2002-2004-2006-2008)
ودع المنتخب المصري المنافسات من الدور الأول في بطولات 1988 و1990 و1992 و2004.
خرج المنتخب المصري من الدور ربع النهائي في بطولات 1994 و1996 و2000 و2002.
توقف مشوار المنتخب المصري عند الدور نصف النهائي في خمس بطولات أعوام (1963-1970-1974-1980-1984)
حصل المصريون على المركز الثاني في بطولات (1962 و1976).
توّج المنتخب المصري باللقب ست مرات (1957 – 1959 – 1986 – 1998 – 2006 - 2008).
خاض منتخب المصري في نهائيات كأس الأمم الأفريقية 79 مباراة فاز في 42 وتعادل في 15 مباراة وخسر22.
أحرز لاعبو المنتخب المصري طوال مشاركته في النهائيات 128 هدف، ودخل مرماهم 76 هدف. معلومات هامة
تقع مصر في شمال أفريقيا وتبلغ مساحتها 1,002,450 مليون كيلو متر مربع وعدد سكانها يقترب من 80 مليون نسمة وعاصمتها هي القاهرة .
تأسس الاتحاد المصري لكرة القدم عام 1921 وانضم للاتحاد الدولي لكرة القدم عام 1923.
يرأس اتحاد الكرة المصري سمير زاهر، ويحسب له أن المنتخب المصري فاز في عهده ببطولتين لكأس الأمم الأفريقية.
مدرب المنتخب الأول هو الوطني حسن شحاتة البالغ من العمر 60 عاماً والذي يقود المنتخب منذ منتصف عام 2004، ومن أبرز إنجازاته الفوز بكأس الأمم الأفريقية في بطولتي 2006 و2008 والفوز بكأس الأمم الأفريقية للشباب عام 2002 والحصول على لقب كأس مصر مع فريق المقاولون العرب عام 2003 والفوز بكأس السوبر المصري عام 2004.
يقع المنتخب المصري في المركز الـ 24 حسب آخر ترتيب للاتحاد الدولي لكرة القدم الصادر في كانون الأول / ديسمبر 2009.
خاض منتخب مصر ست مباريات ودية عام 2009، وانتهت مباراتان منهما بالتعادل أمام غانا (2-2) ، والثانية أمام غينيا (3-3)، بينما حقق الفوز على كينيا (1-0) وموريشيوس (4-0) وعمان (1-0) وتنزانيا (5-1) .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يدخل المنتخب النيجيري بطولة كأس الأمم الأفريقية "أنغولا 2010" وهو في أفضل حالاته المعنوية بعدما استطاع أن يحسم تأهله إلى نهائيات كأس العالم القادمة في اليوم الأخير من التصفيات، على الرغم من أنه كان يلهث وراء المنتخب التونسي الذي كان متصدراً للمجموعة الثانية في التصفيات النهائية منذ بداية منافساتها وحتى اليوم الأخير.
ومشكلة الجيل الحالي للمنتخب النيجيري أنه على الرغم من موهبة معظم لاعبيه وقدراتهم الفنية الرائعة التي أهلتهم ليحترفوا في كبرى الأندية الأوروبية، لم يقدموا الكثير لمنتخب بلادهم، فقد فشل المنتخب النيجيري في التأهل لكأس العالم الماضية "ألمانيا 2006" بعدما أطاح به المنتخب الأنغولي بغرابة من التصفيات، كما أنه على الصعيد الأفريقي خرج النيجيريون من الدور ربع النهائي في بطولة كأس الأمم الأفريقية الماضية، وذلك بعد خسارته أمام غانا الدولة المضيفة (1-2).
وتتأهب النسور الخضراء للتحليق بقوة في النهائيات القادمة، ويرى المسؤولون في الاتحاد النيجيري لكرة القدم أن اللقب الأفريقي هو هدف بحد ذاته سيجاهد المنتخب النيجيري في البطولة القادمة للحصول عليه، وذلك بمعزل عن مشاركة نيجيريا في المونديال القادم في جنوب أفريقيا، والذي سيلعب فيه المنتخب النيجيري ضمن المجموعة الثانية المتوازنة مع الأرجنتين وكوريا الجنوبية واليونان.
ويتفق لاعبو المنتخب النيجيري تماماً مع مسؤولي اتحاد الكرة في بلادهم في أنهم سيكافحون للفوز ببطولة كأس الأمم الأفريقية، البعيد لقبها عنهم منذ بطولة عام 1994 التي أقيمت في تونس، والدليل على ذلك التصريحات التي أطلقها أبوفامي مارتينز مهاجم فولفوسبورغ الألماني وجوزيف يوبو مدافع إيفرتون الإنكليزي بأنهما سيكافحان بقوة للشفاء من الإصابة واللحاق بمنتخب بلادهما في أنغولا، ويعتبر نوانكو كانو أن زملاءه مستعدين تماماً للقبض على لقب النسخة السابعة والعشرين من البطولة، حيث قال إن المنتخب النيجيري مؤهل للفوز بالبطولة القادمة، وأنه من وجهة نظره من أفضل المنتخبات وأكثرها جاهزية للفوز بالبطولة.
ويضم المنتخب النيجيري بين صفوفه مجموعة من أبرز العناصر على صعيد كرة القدم الأفريقية، والتي تلعب في عدد من أهم الأندية الأوروبية مثل المدافع إسماعيل تايي تايو الظهير الأيسر في فريق مرسيليا الفرنسي، وداني شيتو مدافع بولتون الإنكليزي وجوزيف يوبو مدافع إيفرتون الإنكليزي والمتألق في الفترة الأخيرة تشيدي أودياه مدافع سيسكا موسكو الروسي.
ويقود النسور الخضر في وسط الملعب جون أوبي ميكيل لاعب الوسط في تشلسي الإنكليزي، أما خط الهجوم فهو يعج بعدد من أخطر المهاجمين في مقدمتهم المخضرم نوانكو كانو مهاجم بورتسموث الإنكليزي والذي لعب سابقاً لناديي آرسنال الإنكليزي وإنتر ميلان الإيطالي، وفيكتور أوبينا مهاجم مالقه الإسباني، وبيتر أودموينغي مهاجم لكوموتيف موسكو الروسي وياكوبو ايغبيني مهاجم إيفرتون الإنكليزي.
ويقود المنتخب النيجيري المدرب الوطني شايبو أمادو، وهو أول مدرب وطني يقود منتخب النسور الخضر إلى نهائيات كأس العالم، وقد تعرض الرجل كثيراً للتشكيك في قدراته من قبل صحافة بلاده خاصة بعدما تعادل على أرضه ووسط الجمهور النيجيري المتحمس مع تونس (2-2) وبعدما فاز على منتخب موزمبيق المغمور بهدف دون رد أحرزه فيكتور أوبينا في الدقيقة الأخيرة من اللقاء، ولكن عاد الرجل وأسكت الجميع بعدما فاز على كينيا في المباراة الأخيرة من التصفيات (3-2)، فتأهل من ثم إلى المونديال.
وإذا ألقينا نظرة فاحصة فعلاً على المنتخب النيجيري ومستواه بشكل عام في التصفيات الماضية سنجد أن النسور الخضراء تعاني اهتزازاً واضحاً في مستواها، مما أدى إلى إحراجها بشدة أمام منتخبات مثل كينيا وموزمبيق، وأن المنتخب النيجيري قد يكون قوياً وجيداً على الصعيد الفردي كأفراد، ولكن على صعيد الأداء الجماعي وانسجام اللاعبين مع بعضهم داخل أرض الملعب فإن النيجيريين يعانون من خلل كبير وضح تماماً في مبارياتهم في التصفيات الأخيرة، ولعل مباراة نيجيريا وموزمبيق التي أقيمت في العاصمة النيجيرية أبوجا خير دليل على ذلك عندما ظل المنتخب النيجيري يتخبط وظل لاعبوه عاجزين عن اختراق دفاعات موزمبيق حتى الدقيقة الأخيرة، ولو كانت هذه المباراة انتهت بالتعادل لكانت نيجيريا ودعت التصفيات تماماً ولتأهل نسور قرطاج بدلاً منهم إلى جنوب أفريقيا.
وفي التصفيات القادمة وقعت نيجيريا ضمن المجموعة الثالثة مع منتخبات مصر وموزمبيق وبينين، وهي مجموعة متوازنة بالتأكيد، ونظرياً فإن تأهل النسور الخضراء والفراعنة محسوم إلى حد كبير إلى النهائيات، ولكن عملياً على أرض الواقع فإن ترتيب المباريات ألقى عبئاً كبيراً على منتخب نيجيريا حيث سيفتتح مواجهاته بلقاء المنتخب المصري حامل اللقب في موقعة أفريقية محتدمة سيسعى المنتخب النيجيري لحسمها لصالحه أو للتعادل على أقل تقدير. مشوار التأهل
افتتح المنتخب النيجيري مبارياته في تصفيات المرحلة الثانية التي خاض منافستها ضمن المجموعة الرابعة بالفوز على جنوب أفريقيا (2-0)، ثم فاز خارج ملعبه على سيراليون (0-1)، وكرر فوزه خارج ملعبه بالتغلب على غينيا الاستوائية (0-1).
وتواصلت مسيرة انتصارات النسور الخضراء وحققوا فوزاً سهلاً على ضيفهم منتخب غينيا الاستوائية بهدفين دون رد، وعادت النسور وتخطت بقوة جنوب أفريقيا بالفوز عليها (0-1) في جوهانسبرغ، واختتم النيجيريون مبارياتهم في المرحلة الثانية من التصفيات بقوة بعدما سحقوا منتخب سيراليون (4-1)، وتعتبر مسيرة نيجيريا في المرحلة الثانية هي الأفضل بين المنتخبات الأفريقية على الإطلاق إذ حقق 18 نقطة كاملة بعد أن فاز في جميع مبارياته الست.
وفي المرحلة النهائية حلت نيجيريا في المجموعة الثانية بجوار موزمبيق وكينيا وتونس وكانت البداية مهتزة عندما تعادل المنتخب النيجيري خارج ملعبه مع موزمبيق، ولكن النيجيريون عادوا واستعادوا توازنهم وسحقوا المنتخب الكيني بثلاثة أهداف نظيفة، ثم حقق النسور تعادلاً بطعم الفوز مع تونس على ملعبها بدون أهداف.
وحدثت النتيجة الأسوأ والأصعب لنيجيريا في التصفيات بعدما تعادلوا على أرضهم وبين جماهيرهم أمام تونس (2-2)، وهو التعادل الذي جعل تونس على بعد خطوات قليلة من التأهل للمونديال.
واستعاد المنتخب النيجيري توازنه بعد الفوز بشق الأنفس على موزمبيق (1-0)، وفي ختام التصفيات حقق النسور فوزاً هو الأهم في مسيرتهم بالتغلب على كينيا (3-2) في مباراة كان المنتخب النيجيري مهزوماً فيها حتى الدقيقة 62 (0-1). حصيلة مشاركة نيجيريا في التصفيات
خاض المنتخب النيجيري 12 مباراة في التصفيات فاز في تسع مباريات وتعادل في ثلاث مباريات ولم يخسر أي لقاء.
سجل لاعبو نيجيريا 20 هدف بمتوسط تهديفي بلغ 1.67 ودخل مرماه خمسة أهداف، ودفاع المنتخب النيجيري هو ثاني أقوى دفاع للمنتخبات المشاركة في النهائيات.
حصل لاعبو منتخب نيجيريا على 14 بطاقة صفراء، ولم يحصلوا على أي بطاقة حمراء.
هدافا المنتخب النيجيري في التصفيات هما المهاجمان إيكيتشوكوو أوتشي وفيكتور أوبينا وكلاهما أحرز أربعة أهداف.
أكثر لاعبي نيجيريا مشاركة في التصفيات هو الحارس فيكتور إنياما الذي خاض 10 مباريات بمجموع دقائق 900 دقيقة. تاريخ المشاركات السابقة
* شارك المنتخب النيجيري في نهائيات 15 بطولة ماضي هي بطولات (1963 -1976-1978-1980-1982-1984-1988-1990-1992-1994-2000-2002-2004-2006-2008) ودع المنتخب النيجيري المنافسات من الدور الأول في بطولة 1982 . خرج المنتخب النيجيري من الدور ربع النهائي في بطولة 2008. توقف مشوار المنتخب النيجيري عن الدور نصف النهائي في ست بطولات أعوام (1963-1978-1992-2002-2004-2006) حصل النيجيريون على المركز الثاني في بطولات (1976-1984-1988-1990-2000). توّج المنتخب النيجيري باللقب مرتين في بطولتي (1980-1994). خاض منتخب النيجيري في نهائيات كأس الأمم الأفريقية 69 مباراة فاز في 34 وتعادل في 18 مباراة وخسر 17. أحرز لاعبو المنتخب النيجيري طوال مشاركتهم في النهائيات 98 هدف، ودخل مرماهم 71 هدف.
معلومات هامة
تعتبر نيجيريا واحدة من أكبر وأهم الدول الأفريقية وهي من كبار المصدرين للبترول على مستوى العالم وتقع في غرب أفريقيا وعاصمتها أبوجا وتبلغ مساحتها 923.768 ألف كيلو متر مربع وعدد سكانها 154.927.000 مليون نسمة، واللغة الرسمية في البلاد هي الإنكليزية.
تأسس الاتحاد النيجيري لكرة القدم عام 1945 وانضم للاتحاد الدولي لكرة القدم عام 1960.
يرأس اتحاد الكرة النيجيري عبد الله ساني.
مدرب المنتخب الأول هو الوطني شايبو أمادو البالغ من العمر 51 عاماً والذي يقود المنتخب منذ منتصف عام 2008، وهذه هي الولاية الرابعة له مع المنتخب النيجيري، حيث قاد نيجيريا لفترتين الأولى كانت بين عامي (1994-1995) والثانية بين عامي (1998-1999) والثالثة كانت عام 2001.
يقع المنتخب النيجيري في المركز الـ 22 حسب آخر ترتيب للاتحاد الدولي لكرة القدم الصادر في كانون الأول / ديسمبر 2009.
خاض منتخب نيجيريا ثلاث مباريات ودية عام 2009، وانتهت مباراتان منهما بالتعادل أمام جاميكا (0-0) يوم 11 شباط / فبراير عام 2009، والثانية أمام جمهورية أيرلندا (1-1) في المباراة التي جرت يوم 12 آب / أغسطس الماضي، أما المباراة الثالثة وكانت أمام المنتخب الفرنسي في عقر داره وانتهى اللقاء لصالح النسور الخضراء بهدف دون رد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يشارك المنتخب البينيني في نهائيات كأس الأمم الأفريقية للمرة الثالثة في تاريخه ولا يملك أي تاريخ يذكر على صعيد مشاركتيه السابقتين.
وعلى الرغم من ضعف تاريخ الكرة البينينية بوجه عام، فإن بينين تمتلك حالياً منتخباً قوياً قادر على تفجير مفاجآت قوية في "غانا 2010"، حيث تمكن المنتخب البينيني من تحقيق العديد من النتائج القوية في التصفيات الماضي جعلته يتصدر مجموعته في الدور الثاني من التصفيات، كما حل في المركز الثاني في مجموعته في التصفيات النهائية متقدماً بنقطة واحدة على منتخب مالي بكل ما يمتلكه من لاعبين عالميين.
وتخوض بينين النهائيات القادمة ضمن المجموعة الثالثة، التي تضم إلى جانبهم كل من نيجيريا ومصر وموزمبيق، وسيفتتح المنتخب البينيني مبارياته في النهائيات بمواجهة متكافئة أمام المنتخب الموزمبيقي، ويسعى البينيون لتدشين حملتهم في التصفيات بالفوز على موزمبيق على أمل تفجير المفاجأة أمام نيجيريا أو مصر والتأهل بالتالي إلى الدور الثاني، ويومها سيكون المنتخب البيني قد سطر تاريخاً هاماً له على صعيد نهائيات أمم أفريقيا. مشوار التأهل
افتتح المنتخب البينيني منافساته في المجموعة الثالثة ضمن المرحلة الثانية من التصفيات بهزيمة مدوية خارج ملعبه من أنغولا بثلاثة أهداف دون رد، ثم استعاد توازنه بعدما تمكن من الفوز على أوغندا (4-1)، قبل أن يحقق فوزاً هاماً خارج ملعبه على النيجر بهدفين دون رد، وكرر البينيون الفوز بنفس النتيجة على النيجر في العاصمة البينينية كوتونو في لقاء الإياب.
وواصل المنتخب البينيني مسيرته القوية بتحقيق فوز هام على ضيفه منتخب أنغولا بثلاثة أهداف مقابل هدفين، ورغم هزيمة بنين في المباراة الختامية ضمن المرحلة الثانية أمام مضيفتها أوغندا (1-2)، إلا أن ذلك لم يؤثر على تأهلها إلى المرحلة النهائية، والمثير أن المنتخب البيني تفوق في المرحلة الثانية على منتخب أنغولا الذي تأهل لمونديال 2006 وأطاح به خارج التصفيات تماماً.
وفي التصفيات النهائية وقعت بينين ضمن المجموعة الرابعة بجوار غانا ومالي والسودان، وخسر المنتخب البينيني أول مبارياته بصعوبة أمام مضيفه المنتخب الغاني (0-1)، ثم حقق المنتخب البيني الفوز في مباراته الثانية بالتغلب على مضيفه المنتخب السوداني (1-0)، قبل أن يذوق طعم الهزيمة الثانية بعد خسارته من مضيفه المنتخب المالي (1-3)، وفي لقاء الإياب في كوتونو تعادل المنتخبان البينيني والمالي (1-1).
واختتم المنتخب البينيني مواجهاته في التصفيات بقوة بالغة بعدما حقق فوزاً هو الأهم في مسيرته على ضيفه المنتخب الغاني (1-0)، ثم الفوز على مضيفه المنتخب السوداني (1-2)، لتصعد بينين إلى نهائيات كأس الأمم الأفريقية للمرة الثالثة في تاريخه. حصيلة مشاركة بينين في التصفيات
خاض المنتخب البينيني 12 مباراة في التصفيات فاز في سبع مباريات وتعادل في مباراة وخسر أربع مباريات.
سجل المنتخب البينيني 18 هدف بمتوسط تهديفي بلغ 1.50 ودخل مرماه 14 هدف.
حصل لاعبو منتخب بينين على 15 بطاقة صفراء، ولم يحصلوا على أي بطاقة حمراء.
هداف المنتخب البينيني في التصفيات هو المهاجم رزاق أوتوموسي بعد تسجيله 8 أهداف في 11 مباراة.
أكثر لاعبي بينين مشاركة في التصفيات هو داميان كريسوستوم الذي خاض 12 مباراة بمجموع دقائق 1080 دقيقة. تاريخ المشاركات السابقة
شارك المنتخب البينيني في بطولتي "تونس 2004" و"غانا 2008".
ودع المنتخب البينيني المنافسات من الدور الأول في البطولتين التي شارك فيهما.
خاض منتخب بينين في نهائيات كأس الأمم الأفريقية ست مباريات خسرهم جميعاً.
أحرز لاعبو المنتخب البنيني طوال مشاركتهم في النهائيات هدفين فقط، ودخل مرماهم 15 هدف. معلومات هامة
تقع بينين في أقصى غرب أفريقيا وعاصمتها كوتونو وتبلغ مساحتها 112.622 ألف كيلو متر مربع وعدد سكانها 8.935.000 مليون نسمة، واللغة الرسمية في البلاد هي الفرنسية.
تأسس الاتحاد البينيني لكرة القدم عام 1962 وانضم للاتحاد الدولي لكرة القدم عام 1964.
يرأس اتحاد الكرة البينيني أنجورين موشارافو.
مدرب المنتخب الأول هو الفرنسي ميشيل دوسيير البالغ من العمر 50 عاماً والذي يقود المنتخب منذ مطلع عام 2008، وهو يقود المنتخب البينيني في كأس الأمم الأفريقية للمرة الثانية على التوالي .
يقع المنتخب البينيني في المركز الـ 59 حسب آخر ترتيب للاتحاد الدولي لكرة القدم الصادر في كانون الأول / ديسمبر 2009.
خاض المنتخب البينيني مباريتين وديتين فقط في عام 2009، وخسر الأولى أمام نظيره الجزائري (1-2) يوم 11 شباط / فبراير عام 2009، وتعادل في الثانية مع الغابون (1-1) في المباراة التي جرت يوم 12 آب / أغسطس الماضي. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يدخل المنتخب الموزمبيقي نهائيات كأس الأمم الأفريقية القادمة، بمعنويات عالية بعدما ظهر بمظهر قوي في التصفيات الماضية، خاصة بعدما فجر المفاجأة الكبرى بفوزه في المباراة الختامية في التصفيات على ضيفه التونسي بهدف نظيف، ففشل نسور قرطاج في التأهل للمونديال رغم أنهم تصدروا المجموعة الثانية في التصفيات النهائية منذ بداية مبارياتها وحتى اليوم الأخير.
ولا تمتلك موزمبيق إنجازات على الإطلاق في كأس الأمم الأفريقية، فعلى الرغم من مشاركتها في ثلاث بطولات ماضية إلا أنها لم تحقق الفوز في أي مباراة، وهو ما يجعل الحافز القوي متواجد لدى اللاعبين الموزمبيقيون لتحقيق إنجازات تحسب لهم في البطولة القادمة على الرغم من وقعوهم في مجموعة بالغة القوة تضم منتخب مصر حامل لقب الدورتين الماضيتين بالإضافة إلى نسور نيجيريا التي تسعى للتحليق بقوة في "أنغولا 2010" بعد أن نجحت في العودة من جديد لنهائيات كأس العالم بعد غيابهم عن المشاركة في المونديال الماضي.
ويشعر لاعبو موزمبيق أنهم بإمكانهم تخطي هذه المجموعة الصعبة على اعتبار أن مشاركتهم في التصفيات شهدت تحقيق العديد من النتائج الطيبة أمام أقوى المنتخبات الأفريقية، مثل تعادلهم في الدور الثاني مع المنتخب الإيفواري (1-1)، وتعادلهم في الدور النهائي مع نيجيريا (0-0)، وخسارتهم بصعوبة بالغة من نيجيريا في عقر دارها (0-1) بهدف سجله فيكتور أوبينا في الدقيقة الأخيرة في اللقاء، ثم فوزهم التاريخي على المنتخب التونسي في العاصمة الموزمبيقية موبوتو (1-0). مشوار التأهل
وقعت موزمبيق ضمن المجموعة السابعة في تصفيات المرحلة الثانية بجوار كوت ديفوار وبوتسوانا ومدغشقر، وكانت بداية منتخب موزمبيق في التصفيات بالغة الضعف حيث خسروا خارج ملعبهم أمام كوت ديفوار (0-1)، ثم خسروا على ملعبهم أمام بوتسوانا (1-2)، وتعادل بعد ذلك المنتخب الموزمبيقي خارج ملعبه مع مدغشقر (1-1)، ليصبح رصيد موزمبيق نقطة واحدة فقط من ثلاث مباريات.
وفي الدور الثاني تمكن المنتخب الموزمبيقي من تحقيق الفوز الأول له في التصفيات بتغلبه على ضيفه منتخب مدغشقر بثلاثية نظيفة، ثم اقتنص الموزمبيقيون تعادلاً بطعم الفوز على أرضهم من المنتخب الإيفواري بهدف لهدف، واختتموا المرحلة الثانية بقوة بعد أن حققوا فوزاً هاماً خارج ملعبهم على بوتسوانا (0-1)، فتمكن المنتخب الموزمبيقي من التأهل للمرحلة النهائية.
وافتتح المنتخب الموزمبيقي مبارياته في المرحلة النهائية بقوة بالغة عندما تمكن من إيقاع ضيفه المنتخب النيجيري في فخ التعادل (0-0)، وهو التعادل الذي ظلت نيجيريا تعاني بسببه في التصفيات حتى المرحلة الأخيرة، وفي المباراة الثانية واجه الموزمبيقيون خارج ملعبهم المنتخب التونسي وخسروا أمامه (0-2).
ثم خسر المنتخب الموزمبيقي للمرة الثانية على التوالي، بسقوطه خارج ملعبه أمام كينيا (1-2)، واستعاد الموزمبيقيون توازنهم قليلاً بالفوز على ضيفهم المنتخب الكيني (1-0)، ثم خسروا بصعوبة بالغة خارج ملعبهم من نيجيريا (0-1)، قبل أن يختتموا التصفيات بفوز هو الأهم في تاريخهم في الفترة الأخيرة بالتغلب على تونس (1-0)، وهو الفوز الذي أعاد موزمبيق إلى نهائيات كأس الأمم الأفريقية بعد غياب 12 سنة. حصيلة مشاركة موزمبيق في التصفيات
شارك المنتخب الموزمبيقي في 12 مباراة في التصفيات فاز في أربع مباريات وتعادل في ثلاث وخسر خمس.
سجل المنتخب الموزمبيقي عشرة أهداف بمتوسط تهديفي بلغ 0.83 ودخل مرماه عشر أهداف.
حصل لاعبو منتخب موزمبيق على 16 بطاقة صفراء، وبطاقة حمراء واحدة خلال التصفيات.
هدافو المنتخب الموزمبيقي في التصفيات هم تيكو تيكو وماريو ودومينغوز وداريو وكلهم سجلوا هدفين.
أكثر لاعبي موزمبيق مشاركة في التصفيات هو المهاجم دومينغوز الذي خاض 12 مباراة بمجموع دقائق 1078 دقيقة. تاريخ المشاركات السابقة
شارك المنتخب الموزمبيقي في ثلاث بطولات سابقة، (1986 و1996 و1998).
ودع المنتخب الموزمبيقي البطولة من الدور الأول في البطولات الثلاث التي شارك فيها.
خاض المنتخب الموزمبيقي في نهائيات كأس الأمم الأفريقية تسع مباريات تعادل في مباراة واحدة وخسر ثماني مباريات ولم يحقق الفوز في أي لقاء.
أحرز لاعبو المنتخب الموزمبيقي طوال مشاركتهم في النهائيات هدفين فقط، ودخل مرماهم ستة أهداف. معلومات هامة
موزمبيق هي إحدى دول الجنوب الأفريقي وتبلغ مساحتها 801.570 ألف كيلو متر مربع وعدد سكانها 22.874.000 مليون نسمة، واللغة الرسمية في البلاد هي البرتغالية.
تأسس الاتحاد الموزمبيقي لكرة القدم عام 1976 وانضم للاتحاد الدولي لكرة القدم عام 1980،
يرأس اتحاد الكرة الموزمبيقي سيدات فيزال.
مدرب المنتخب الأول هو الهولندي نويج مارت.
يقع المنتخب الموزمبيقي في المركز الـ 72 حسب آخر ترتيب للاتحاد الدولي لكرة القدم الصادر في كانون الأول / ديسمبر 2009.
خاض المنتخب الموزمبيقي مباريتين وديتين في عام 2009، وتمكن من الفوز على مالاوي (2-0) يوم 11 شباط / فبراير عام 2009، وعلى سوازيلاند (1-0) في المباراة التي جرت يوم 12 آب أغسطس الماضي.
يتيع انشاء الله | |
|
telenet Admin
عدد المساهمات : 10533 تاريخ التسجيل : 26/06/2009 الموقع : kelmah.own0.com
| موضوع: رد: حصريا شرح مفصل لجمبع الدول المشاركة فى كاس الامم الافريقية 2010 الأحد يناير 10, 2010 4:46 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تعيش الكرة الكاميرونية حالياً أزهى عصورها، فقد عاد الأسود لسابق تألقهم واستعادوا قوتهم وسطوتهم على ساحة كرة القدم الأفريقية، فبعد الخروج الحزين من تصفيات كأس العالم 2006، والخروج من ربع نهائي كأس الأمم الأفريقية قبل الماضية في القاهرة، عاد المنتخب الكاميروني من جديد واستعاد توازنه تماماً، بعد أن تأهل إلى نهائي كأس الأمم الأفريقية "غانا 2008" وحجز تذكرة التأهل إلى مونديال جنوب أفريقيا، بعد صراع مرير مع منتخب الغابون مفاجأة التصفيات.
ويمكن القول أن الاتحاد الكاميروني لكرة القدم حقق أكثر من هدف في التصفيات الماضية المؤهلة لنهائيات كأس الأمم الأفريقية ونهائيات كأس العالم معاً فمن جهة عاد المنتخب الكاميروني إلى نهائيات كأس العالم، ومن جهة أخرى تم تجديد عناصر المنتخب وضخ دماء جديدة في صفوف الفريق بقيادة الشاب الواعد ألكسندر سونغ لاعب وسط المنتخب ونجم فريق آرسنال الإنكليزي في مبارياته الأخيرة.
وعلى الرغم من البداية المهتزة لأسود الكاميرون أمام الفراعنة في المونديال الأفريقي الماضي، فقد تمكن المنتخب الكاميروني من استعادة توازنه سريعاً وفاز بكل مبارياته في البطولة بعد ذلك على زامبيا (4-0) وعلى السودان (1-0)، ثم تخطوا عقبة منتخب تونس بالفوز عليه (3-2)، وكان قمة عطاء الأسود في الدور نصف النهائي عندما تمكنوا من إزاحة منتخب الدولة المنظمة غانا بالفوز عليه بهدف دون رد، ليعود الكاميرونيون مرة أخرى ويواجهون الفراعنة في النهائي، وهي المواجهة التي انتهت بفوز منتخب مصر الذي كان في أوج مجده وقتها بهدف دون رد، ويومها اقتنع جميع خبراء ومسؤولي كرة القدم الكاميرونية أن منتخب بلادهم يسير على الطريق الصحيح وأنه قادر على التأهل إلى المونديال، والمنافسة على لقب "أنغولا 2010".
ومع كل هذا التفاؤل كانت بداية الكاميرونيين صادمة في التصفيات الأفريقية حيث خسروا المباراة الأولى أمام توغو ثم تعادلوا على أرضهم مع المنتخب المغربي ليحقق الأسود نقطة واحدة فقط من أصل ست نقاط، الأمر الذي دعا اتحاد الكرة الكاميروني لإقالة الجهاز السابق سريعاً بقيادة الألماني أوتو بفيستر، والتعاقد مع المدير الفني الفرنسي الكبير بول لو غوين الذي استطاع أن يعيد التوازن سريعاً للمنتخب الكاميروني وفاز في جميع المباريات المتبقية في التصفيات ليتأهل لكأس الأمم وكأس العالم بقوة، ويصبح أيضاً أحد المنتخبات المرشحة بقوة للفوز باللقب الأفريقي القادم.
ويمتاز المنتخب الكاميروني حالياً بانخفاض معدل أعمار لاعبيه ففي الدفاع يوجد بنوا أسو إكوتو لاعب توتنهام الإنكليزي (25 عاماً)، ونيكولاس كولو لاعب موناكو (19 عاماً)، وهنري بيديو (25 عاماً) لاعب شاتورو الفرنسي، وسيباستيان باسونغ مدافع توتنهام الإنكليزي (23 عاماً)، وأندريه بيكي (24 عاماً) مدافع بيرنلي، ويتألق في خط الوسط لاندري نوغويمي لاعب وسط سيلتيك الاسكتلندي، وستيفان مبيا (23 عاماً) لاعب وسط مرسيليا، إضافة إلى جان ماكون لاعب نجم وسط ليون الفرنسي (26 عاماً).
أما عناصر الخبرة في المنتخب الكاميروني حالياً فتتمثل في ريغوبرت سونغ مدافع طربازون سبور التركي وقائد المنتخب الكاميروني وصخرة دفاعه البالغ من العمر (33 عاماً) وصامويل إيتو مهاجم إنتر ميلان الإيطالي وأحد أهم نجوم كرة القدم في تاريخ أفريقيا (28 عاماً) والظهير الأيمن جيرمي نجيتامب لاعب نيوكاسل الإنكليزي (31 عاماً) إضافة إلى أشلي إيمانا لاعب وسط ريال بيتيس الإسباني البالغ من العمر (27 عاماً).
ويلعب المنتخب الكاميروني في المونديال الأفريقي القادم ضمن المجموعة الرابعة التي تضم معه كل من تونس والغابون وزامبيا، والمثير أن أسود الكاميرون لهم ذكريات سعيدة مع كل هذه المنتخبات، فقد سحق الكاميرونيون منتخب زامبيا بأربعة أهداف مقابل لاشئ في الدور الأول من نهائيات كأس الأمم الماضية، ثم فازوا في ربع نهائي نفس البطولة على نسور قرطاج بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
أما منتخب الغابون فقد تمكن المنتخب الكاميروني من الفوز عليه ذهاباً وعودة في التصفيات الماضية، وأغلب الظن أن الكاميرون ستبدأ في مواجهة المواقف الصعبة بدءً من الدور ربع النهائي، إذا أنه من المرجح أن تواجه نسور نيجيريا أو مصر حاملة اللقب، في نهائي مبكر، صعب التوقع بنتيجته. مشوار التأهل
لم تواجه الكاميرون أي صعوبات في المرحلة الثانية من التصفيات، فقد تمكن المنتخب الكاميروني من الفوز على الرأس الأخضر بهدفين دون رد ثم على موريشيوس (0-3)، ثم تعادل الكاميرونيون خارج ملعبهم مع تنزانيا (0-0) قبل أن يعودوا ويهزموا المنتخب التنزاني بصعوبة في لقاء الإياب (2-1).
وعاد المنتخب الكاميروني وحقق فوزاً هاماً خارج ملعبه على جزر الرأس الأخضر بهدفين مقابل هدف، قبل أن يختتم تصفيات المرحلة الثانية بقوة بالتغلب على موريشيوس في ياوندي (5-0).
وفي المرحلة النهائية وضمن المجموعة الأولى، افتتح المنتخب الكاميروني مبارياته بالخسارة خارج ملعبه من توغو (0-1)، ثم تعادل على أرضه مع المغرب (0-0)، ثم انتفض الأسود بعد ذلك وحققوا الفوز في أربع مباريات متتالية على الغابون (0-2) و(2-1) وعلى توغو (3-0)، ثم خارج ملعبهم على المغرب (0-2). حصيلة مشاركة الكاميرون في التصفيات
خاض المنتخب الكاميروني 12 مباراة في التصفيات فاز في تسع مباريات وتعادل في مباراتين وخسر مباراة واحدة.
سجل لاعبو الكاميرون 23 هدف بمتوسط تهديفي بلغ 1.92 ودخل مرماه أربعة أهداف.
حصل لاعبو منتخب الكاميرون على 17 بطاقة صفراء، وعلى بطاقة حمراء واحدة.
هداف المنتخب الكاميروني في التصفيات هو نجمه ومهاجمه صامويل إيتو برصيد 9 أهداف.
أكثر لاعبي الكاميرون مشاركة في التصفيات هو الحارس إدريسا كاميني الذي خاض 12 مباراة بمجموع دقائق 1080 دقيقة. تاريخ المشاركات السابقة
شارك المنتخب الكاميروني في نهائيات 15 بطولة ماضية هي بطولات(1970-1972-1982-1984-1986-1988-1990-1992-1996-1998-2000-2002-2004-2006-2008)
ودع المنتخب الكاميروني المنافسات من الدور الأول في بطولات 1970 و1982 و1990و1996.
خرج المنتخب الكاميروني من الدور ربع النهائي في بطولات 1998 و2004 و2006.
توقف مشوار المنتخب الكاميروني عند الدور نصف النهائي في بطولتي (1972-1992)
حصل الكاميروني على المركز الثاني في بطولتي (1986 و2008).
توّج المنتخب الكاميروني باللقب أربع مرات (1984 – 1988 – 2000 – 2002).
خاض منتخب الكاميرون في نهائيات كأس الأمم الأفريقية 65 مباراة فاز في 35 وتعادل في 19 مباراة 11.
أحرز لاعبو المنتخب الكاميروني طوال مشاركتهم في النهائيات 98 هدف، ودخل مرماهم 55 هدف. معلومات هامة
الكاميرون هي إحدى دول الساحل الغربي الأفريقي وتبلغ مساحتها 475,442 ألف كيلو متر مربع وعدد سكانها يقترب من 20 مليون نسمة وعاصمتها هي ياوندي وأكبر مدنها هي دوالا .
تأسس الاتحاد الكاميروني لكرة القدم عام 1959 وانضم للاتحاد الدولي لكرة القدم عام 1964.
يرأس اتحاد الكرة الكاميروني أيا محمد.
مدرب المنتخب الأول هو الفرنسي بول لوغوين البالغ من العمر 45 عاماً والذي يقود المنتخب منذ مطلع عام 2009، وعلى الرغم من أنها التجربة الأولى للوغوين مع المنتخبات إلا أنه يمتلك خبرة عريضة حيث سبق له تدريب فرق باريس سان جيرمان وليون ورين الفرنسية ورينجرز الاسكتلندي.
يقع المنتخب الكاميروني في المركز الـ 11 حسب آخر ترتيب للاتحاد الدولي لكرة القدم الصادر في كانون الأول / ديسمبر 2009.
خاض منتخب الكاميرون أربع مباريات ودية عام 2009، افتتحها بالفوز على غينيا (3-1)، ثم خسر من كوت ديفوار (2-1)، وعاد وفاز خارج ملعبه على النمسا (2-0)، ثم تعادل مع أنغولا (0-0).[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يدخل المنتخب الغابوني كأس الأمم الأفريقية القادمة بعد أن أبلى بلاءً حسناً في التصفيات الماضية، والتي ظل خلالها منافساً قوياً للمنتخب الكاميروني على التأهل للمونديال حتى المباراة الأخيرة من التصفيات. وعلى الرغم من أن الغابون وقعت ضمن المجموعة الرابعة القوية بجوار الكاميرون وتونس وزامبيا، فإن أداء ومستوى الغابون في التصفيات جعلها أحد الفرق المرشحة بقوة لتحصل على لقب الحصان الأسود في "أنغولا 2010". وسيفتتح المنتخب الغابوني لقاءاته في البطولة القادمة بمواجهة أسود الكاميرون، وهي المباراة الثالثة بين الفريقين في غضون خمسة أشهر فقط، حيث التقى المنتخبان في مباراتين ذهاب وعودة أثناء التصفيات خسرهما المنتخب الغابوني (0-2) و(1-2) على التوالي، الأمر الذي سيجعل مواجهته القادمة أثناء البطولة مع نظيره الكاميروني ثأرية إلى حد كبير كما سيدخل الفريقان المباراة وكلاهما كتاب مفتوح أمام الآخر. ويخوض المنتخب الغابوني مباراته الثانية في البطولة أمام نظيره التونسي في لقاء خارج حدود التوقعات نظراً لحالة تجديد الدماء الشاملة التي يقوم بها فوزي البنزرتي مدرب المنتخب التونسي، وستختتم الغابون مواجهتها بلقاء زامبيا في المباراة الأخيرة له في المجموعة وهي مباراة بالتأكيد يسعى الغابونيون للفوز فيها أملاً في أن تساعدهم نقاطها الثلاث على التأهل للدور الثاني. ورغم إنجازات المنتخب الغابوني في التصفيات فإن أغلب لاعبيه يلعبون في أندية مغمورة أو صغيرة، ويعتبر المهاجم دانيل كوزين لاعب هال سيتي الإنكليزي والبالغ من العمر 32 عاماً هو أشهر لاعبي الغابون، ويبرز في صفوف المنتخي أيضاً بيير أمبيانغ مهاجم ليل الفرنسي، أما صانع ألعاب الفريق وأحد أهم نجومه في الفترة الأأخيرة فهو اللاعب ألان دجيسكادي لاعب وسط مازيمبي الكونغولي الفائز بدوري أبطال أفريقيا مؤخراً، والذي لم يشارك مع فريقه في كأس العالم للأندية التي أقيمت في أبو ظبي في كانون الأول / ديسمبر 2009. مشوار التأهل افتتح المنتخب الغابوني مشواره في الدور الثاني من التصفيات بالخسارة خارج ملعبه من ليبيا (0-1)، ثم عاد وحقق فوزاً على لافتاً على منتخب غانا في العاصمة الغابونية برازافيل (2-0)، قبل أن يعود الغابونيون ويخسرون بالنتيجة نفسها في أكرا، وعقب ذلك تمكن المنتخب الغابوني من تحقيق انتصارين متتاليين على ليسوتو (2-0) و(0-3)، واختتمت الغابون مواجهاتها في الدور الثاني بالفوز على بصعوبة على ليبيا (1-0) لتتأهل بالتالي إلى الدور النهائي. ووقعت الغابون ضمن المجموعة الأولى في الدور النهائي، وافتتحت مبارياتها بفوز هام ومفاجئ على منتخب المغرب على ملعبه ووسط جماهيره (1-2)، ثم عاد لاعبو المنتخب الغابوني وواصلوا تألقهم وحققوا فوزاً كبيراً على ضيفهم المنتخب التوغولي (3-0). ولم تستمر مسيرة انتصارات المنتخب الغابوني، إذ تلقى بعد ذلك هزيمتين متتاليتين من أسود الكاميرون (0-2) و(2-1)، قبل أن يستعيد توازنه ويكرر فوزه على المنتخب المغربي بالتغلب عليه في برازافيل (3-1)، واختتم الغابونيون منافساتهم بالخسارة خارج قواعدهم من توغو (1-0). حصيلة مشاركة الغابون في التصفيات خاض المنتخب الغابوني 12 مباراة في التصفيات فاز في سبع مباريات وخسر خمس مباريات. سجل المنتخب الغابوني 17 هدف بمتوسط تهديفي بلغ 1.42 ودخل مرماه 10 هدف. حصل لاعبو منتخب الغابوني على 13 بطاقة صفراء، وحصلوا على بطاقة حمراء واحدة. هداف المنتخب الغابوني في التصفيات هو روغي ميي بعد تسجيله 4 أهداف في 11 مباراة. أكثر لاعبي الغابون مشاركة في التصفيات هو ديدييه أوفونو الذي خاض 12 مباراة بمجموع دقائق 1080 دقيقة.. تاريخ المشاركات السابقة شارك المنتخب الغابوني في بطولات "تونس 1994" و"جنوب أفريقيا 1996" و"غانا ونيجيريا 2000". ودع المنتخب الغابوني المنافسات من الدور الأول في بطولتي ”1994 و2000". تأهل منتخب الغابون إلى ربع نهائي بطولة "جنوب أفريقيا 1996". خاض منتخب الغابون في نهائيات كأس الأمم الأفريقية ثمان مباريات فاز في مباراة وتعادل في مباراتين وخسر خمس مباريات. أحرز لاعبو المنتخب الغابوني طوال مشاركتهم في النهائيات ستة أهداف فقط، ودخل مرماهم 16 هدف. معلومات هامة تقع الغابون على الساحل الغربي الأفريقي وعاصمتها ليبرافيل وتبلغ مساحتها 267,745 ألف كيلو متر مربع وعدد سكانها 1.475.000 مليون نسمة، واللغة الرسمية في البلاد هي الفرنسية. تأسس الاتحاد الغابوني لكرة القدم عام 1962 وانضم للاتحاد الدولي لكرة القدم عام 1966. يرأس اتحاد الكرة الغابوني إنغادزاس بلاسيد. مدرب المنتخب الأول هو الفرنسي الان غيريس البالغ من العمر 57 عاماً والذي يقود المنتخب منذ عام 2006، ويمتاز بخبرته التدريبية الواسعة حيث درب فرق باريس سان جيرمان وتولوز والجيش الملكي المغربي، كما قاد منتخب جورجيا عامي 2004 و2005. يقع المنتخب الغابوني في المركز الـ 48 حسب آخر ترتيب للاتحاد الدولي لكرة القدم الصادر في كانون الأول / ديسمبر 2009. خاض المنتخب الغابوني مباراة واحدة فقط في عام 2009، تعادل فيها مع منتخب بينين (1-1) وأقيمت يوم 12 آب / أغس[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
زامبيا هي إحدى الدول الأفريقية العريقة في ممارسة كرة القدم ويشهد تاريخها الكروي العديد من الإنجازات الهامة على صعيد نهائيات كأس الأمم الأفريقية، أبرزها كان الفوز بالمركز الثاني في أمم أفريقيا عام 1994. ويعاني المنتخب الزامبي من نقص الطموح بشكل كبير لدى لاعبيه، فلم تستطع زامبيا حتى الآن التأهل إلى نهائيات كأس العالم على الرغم من تأهل العديد من المنتخبات الأفريقية الأقل خبرة مثل السنغال وتوغو وأنغولا، كما أن الأندية الزامبية بعيدة منذ فترة طويلة عن الظهور في بطولات الأندية الأفريقية، إذ أنها دائماً ما تودع منافستها من الدور الأول، إضافة إلى ذلك فإن المنتخب الزامبي لا يضم بين صفوفه لاعبين بارزين في الأندية الأوروبية الكبرى، ومنذ اعتزال كالوشا بواليا الذي يرأس الاتحاد الزامبي لكرة القدم وحتى الآن لم يتمكن أي لاعب زامبي أن يلمع في سماء كرة القدم الأفريقية، ولعل الأسلوب الذي تأهل به المنتخب الزامبي إلى "أنغولا 2010" خير دليل على ذلك، فالمنتخب الملقب بـ " الرصاصات النحاسية" ابتعد تماماً عن الصراع على تذكرة التأهل إلى كأس العالم منذ بداية التصفيات وانحصرت طموحاته في التأهل إلى نهائيات كأس الأمم الأفريقية على حساب منتخب رواندا المغمور، ولم يسجل الزامبيون طوال التصفيات النهائية سوى هدفين فقط وخسروا مباراتين على ملعبهم أمام الجزائر ومصر، وتغلبوا على ضيفهم المنتخب الرواندي بشق الأنفس وبهدف نظيف فقط. ويعطي كل ذلك انطباعاً عن مدى قدرة المنتخب الزامبي على المنافسة في النهائيات القادمة خاصة أنه وقع في المجموعة الرابعة الصعبة بجوار أسود الكاميرون ومنتخب تونس والغابون التي أبلت بلاءً حسناً في التصفيات وكانت قريبة من التأهل إلى نهائيات كأس العالم. ويعاني المنتخب الزامبي إلى حد كبير من العقم الهجومي، حيث لم يتمكن الزامبيون في مباريات التصفيات النهائية الست سوى من إحراز هدفين فقط، وهو ما سيجعل مهمتهم في تخطي الدور الأول في البطولة القادمة شبه مستحيلة. مشوار التأهل
افتتح المنتخب الزامبي مشواره في التصفيات بالخسارة خارج ملعبه أمام توغو (0-1)، ثم تعادل خارج ملعبه أيضاً مع سوازيلاند (0-0)، ثم فاز على أرضه على سوازيلاند وتوغو بهدف دون رد، وتأهل بالتالي إلى الدور النهائي من التصفيات. وافتتح المنتخب الزامبي مسيرته في الدور النهائي بصورة مبشرة جداً حيث تعادل خارج ملعبه مع المنتخب المصري (1-1)، ثم فاز على رواندا في زامبيا (1-0)، ولكنه عاد وانهار بعد ذلك، إذ لقي ثلاث هزائم متتالية أمام الجزائر (0-2) و(1-0) ومصر (0-1)، وفي ختام مبارياته في التصفيات تعادل سلباً مع رواندا على ملعبها (0-0) ليتأهل بالتالي إلى نهائيات الأمم الأفريقية حصيلة مشاركة زامبيا في التصفيات
خاض المنتخب الزامبي 10 مباريات في التصفيات فاز في ثلاث مباريات وتعادل في ثلاث وخسر أربع مباريات. سجل المنتخب الزامبي 4 أهداف بمتوسط تهديفي بلغ .40 ودخل مرماه 6 أهداف، وهجوم المنتخب الزامبي هو الأضعف بين جميع المنتخبات المتأهلة للنهائيات. حصل لاعبو منتخب زامبيا على 14 بطاقة صفراء، ونال بطاقة حمراء واحدة. أكثر لاعبي زامبيا مشاركة في التصفيات هو كينيدي مويني الذي خاض 10 مباريات بمجموع دقائق 900 دقيقة. تاريخ المشاركات السابقة
شارك المنتخب الزامبي في ثلاث عشرة بطولة سابقة لنهائيات كأس الأمم الأفريقية أعوام ( 1974 – 1978 – 1982 – 1986 – 1990 – 1992 – 1994 – 1996 – 1998 – 2000 – 2002 – 2006-2008) ودع المنتخب الزامبي المنافسات من الدور الأول سبع مرات أعوام ( 1978 – 1986 – 1998 – 2000 – 2002 –– 2006 -2008). ودع المنتخب الزامبي البطولة من الدور نصف النهائي في بطولات (1982-1990-1996) تأهل المنتخب الزامبي إلى المباراة النهائية في بطولتي (1974 – 1994) خاض منتخب الزامبي في نهائيات كأس الأمم الأفريقية 48 مباراة فاز في 18 وتعادل في 11 وخسر 19. أحرز لاعبو المنتخب الزامبي طوال مشاركتهم في النهائيات 59 هدف ودخل مرماهم 56 هدف. معلومات هامة
تقع زامبيا في الجزء الجنوبي من قارة أفريقيا وهي دولة حبيسة لا تقع على بحار وعاصمتها لوساكا وتبلغ مساحتها 752,618 ألف كيلو متر مربع وعدد سكانها 12.935.000 مليون نسمة، واللغة الرسمية في البلاد هي الإنكليزية. تأسس الاتحاد الزامبي لكرة القدم عام 1929 وانضم للاتحاد الدولي لكرة القدم عام 1964. يرأس اتحاد الكرة الزامبي نجم الكرة الزامبية والأفريقية السابق كالوشا بواليا. مدرب المنتخب الأول هو الفرنسي هيرفي رينارد البالغ من العمر 41 عاماً والذي يقود المنتخب منذ منتصف عام 2008. يقع المنتخب الزامبي في المركز الـ84 حسب آخر ترتيب للاتحاد الدولي لكرة القدم الصادر في كانون الأول / ديسمبر 2009. خاض المنتخب الزامبي ثلاث مباريات ودية عام 2009 ، وخسر الأولى أمام نظيره الجنوب أفريقي (1-0) ، والثانية أمام غانا (4-1) وحقق أفضل نتائجه بالفوز على منتخب كوريا الشمالية المتأهل إلى كأس العالم (4-1). [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يسعى المنتخب التونسي إلى تخطي حالة الإحباط والحزن التي تغلب على جماهير الكرة التونسية عقب الفشل في التأهل إلى نهائيات كأس العالم القادمة، وهو التأهل الذي كان نسور قرطاج قاب قوسين أو أدنى من تحقيقه قبل أن يخطفه منه المنتخب النيجيري في الجولة الأخيرة من التصفيات. ويتأهب المنتخب التونسي للدخول في معترك منافسات كأس الأمم الأفريقية القادمة لتحقيق إنجازاً جديداً للكرة التونسية يعوّض الغياب عن نهائيات كأس العالم لأول مرة منذ مونديال فرنسا عام 1998، وعلى الرغم من الهزة العنيفة التي تعرض لها لاعبو المنتخب التونسي فإن المستوى المتميز الذي ظهر به التونسيون خلال مواجهتي نيجيريا في التصفيات يدفع الكثيرون للتفاؤل بحظوظ تونس في "أنغولا 2010"، خاصة أن تونس ستدخل البطولة القادمة بمنتخب شاب اكتسب الخبرة سريعاً من خلال مباريات التصفيات، ويكفي أن لاعبي هذا المنتخب فرضوا التعادل على نيجيريا في عقر دارها (2-2)، ولولا الانخفاض الحاد والمفاجئ في مستواهم أمام المنتخب الموزمبيقي في المباراة الأخيرة من التصفيات لكان الجميع يحتفل في تونس الآن بالتأهل للمونديال للمرة الرابعة على التوالي. وعلى الرغم من إقالة المدير الفني البرتغالي للمنتخب التونسي كويلهو وتعيين الوطني المخضرم فوزي البنزرتي فور الفشل في بلوغ نهائيات كأس العالم فإن الأمانة تقضي أن نذكر أن المدرب البرتغالي الكبير سار بنجاح كبير في خطين متوازيين، فمن جهة قام بتجديد دماء الفريق وخفض متوسط عمر اللاعبين المنضمين إلى كتيبة النسور، ومن جهة أخرى نافس وصارع بقوة من أجل الظفر ببطاقة التأهل إلى المونديال، وإن لم يصيب النجاح في النهاية فيكفي أنه نجح في صناعة جيل شاب متميز سيدافع عن قميص نسور قرطاج لسنوات طويلة قادمة. فإذا نظرنا لتشكيلة المنتخب التونسي التي لعبت مباراة نيجيريا في أبوجا على سبيل المثال نجد أنها ضمت الحارس حمدي القصراوي حارس لنس الفرنسي (26 عاماً)، أما في الدفاع فشارك كل من خالد السويسي مدافع الأفريقي (24 عاماً)، ولاعب وسط سلافيا براغ التشيكي حسين الراقد ( 26 عاماً ) والمهاجم الصاعد سامي العلاقي لاعب غورتر فورث الألماني (23 عاماً)، والصاعد الواعد أسامة الدراجي لاعب وسط الترجي والبالغ من العمر 22 عاماً، وكان احتياطياً في هذا اللقاء عمار الجمل مدافع النجم الساحلي (22 عاماً) وكما شاهدنا فإن متوسط أعمار المنتخب التونسي لا يتعدى 25 عاما وهو متوسط صغير جداً ينبئ عن أن هذه التشكيلة من الممكن أن تمثل تونس لسنوات طويلة قادمة شريطة أن تلقى الدعم اللازم على الصعيدين الرسمي والجماهيري. ويسعى فوزي البنزرتي المدير الفني الجديد للمنتخب التونسي إلى السير على نهج كويلهو والاستمرار في الدفع بالعناصر الشابة إلا جانب اعتماده على العناصر الأساسية في أنديتها والتي تلعب باستمرار في الفترة الحالية. وصرح البنزرتي في هذا الصدد قائلاً : "لقد وجهت الدعوة كما أعلنت سابقاً للاعبين الأكثر جاهزية والذين يلعبون كأساسيين في فرقهم ويحدوهم عزم كبير على البروز مع المنتخب، كما أفكر في مستقبل المنتخب وهو ما جعلني أمنح الفرصة لعدد من اللاعبين الشبان الواعدين، على غرار المساكني وبن يوسف والعكايشي وحارس النادي البنزرتي فاروق بن مصطفى الذي يتألق مع فريقه وهو يملك مؤهلات تخوله أن يصبح أحد أبرز الحراس في تونس". وتقع تونس ضمن المجموعة الرابعة "القوية" بجانب أسود الكاميرون والغابون التي تألقت في مباريات التصفيات وزامبيا التي أسقطت المنتخب المصري في فخ التعادل (1-1) على أرضه في القاهرة في افتتاح التصفيات. ويجب الاعتراف أن مسيرة المنتخب التونسي بالغة الصعوبة ففي حالة تخطيه لعقبة الدور الأول سيقع في مواجهة نسور نيجيريا أو الفراعنة على الأغلب في الدور ربع النهائي، ولكن جميع الاحتمالات تبقى دائماً مفتوحة على مصراعيها في البطولة القادمة. مشوار التأهل
كانت بداية المنتخب التونسي في التصفيات بالغة الصعوبة عندما خسر على أرضه في افتتاح مبارياته في المرحلة الثانية من التصفيات أمام بوركينا فاسو (1-2)، ولكنه عاد واستعاد توازنه بشكل كامل بعد أن حقق الفوز خارج ملعبه على سيشل (0-2)، ثم خارج ملعبه أيضاً على بوروندي (0-1)، ثم كرر التونسيون الفوز على بوروندي في تونس (2-1) ثم تعادلوا خارج ملعبهم مع بوركينا فاسو القوة الجديدة الصاعدة في عالم كرة القدم الأفريقية (0-0)، قبل أن يختتم نسور قرطاج مسيرتهم في الدور الثاني بالفوز على سيشل (5-0). وصعد التونسيون إلى الدور النهائي من التصفيات بعد أن حصلوا على المركز الثاني في المجموعة التاسعة برصيد 13 نقطة. وفي الدور النهائي افتتح المنتخب التونسي مسيرته بفوز بالغ الأهمية على كينيا في نيروبي (1-2)، وعزز هذا الفوز بفوزٍ آخر على موزمبيق في تونس بهدفين دون رد، ثم اختتم مبارياته بالتعادل على ملعبه ووسط جمهوره مع المنتخب النيجيري بدون أهداف، ثم كرر التعادل مع نيجيريا على ملعبها في أبوجا (2-2)، قبل أن يقتنص فوزاً صعباً من كينيا في تونس بهدف دون رد، ثم كان السقوط الحزين في الجولة الأخيرة بالخسارة من موزمبيق على ملعبها (0-1). حصيلة مشاركة تونس في التصفيات
خاض المنتخب التونسي 12 مباراة في التصفيات فاز في سبع مباريات وتعادل في ثلاث وخسر مباراتين. سجل لاعبو تونس 18 هدف بمتوسط تهديفي بلغ 1.50 ودخل مرماه سبعة أهداف. حصل لاعبو منتخب تونس على 19 بطاقة صفراء، ولم يحصلوا على أي بطاقة حمراء. هداف المنتخب التونسي في التصفيات هو مهاجمه عصام جمعه برصيد 4 أهداف. أكثر لاعبي تونس مشاركة في التصفيات هو عصام جمعه الذي خاض 9 مباريات بمجموع دقائق 775 دقيقة. تاريخ المشاركات السابقة
شارك المنتخب التونسي في نهائيات 12 بطولة ماضية هي بطولات(1962-1965-1978-1982-1994-1996-1998-2000-2002-2004-2006-2008) ودع المنتخب التونسي المنافسات من الدور الأول في بطولات 1982 و1994 و2002. خرج المنتخب التونسي من الدور ربع النهائي في بطولات 1998 و2006 و2008. توقف مشوار المنتخب التونسي عند الدور نصف النهائي في بطولتي (1978-2000) حصل المنتخب التونسي على المركز الثاني في بطولتي (1965 و1996). توّج المنتخب التونسي باللقب مرة واحدة عام 2004. خاض منتخب تونس في نهائيات كأس الأمم الأفريقية 45 مباراة فاز في 15 وتعادل في 16 مباراة وخسر 14. أحرز لاعبو المنتخب التونسي طوال مشاركتهم في النهائيات 58 هدف، ودخل مرماهم 54 هدف. معلومات هامة
تونس هي إحدى دول شمال أفريقيا وتبلغ مساحتها 163,610 ألف كيلو متر مربع وعدد سكانها 10.432.500 مليون نسمة وعاصمتها هي مدينة تونس . تأسس الاتحاد التونسي لكرة القدم عام 1957 وانضم للاتحاد الدولي لكرة القدم عام 1960. يرأس اتحاد الكرة التونسي كامل بن عمور. مدرب المنتخب الأول هو الوطني فوزي البنزرتي . يقع المنتخب التونسي في المركز الـ 53 حسب آخر ترتيب للاتحاد الدولي لكرة القدم الصادر في كانون الأول / ديسمبر 2009. خاض منتخب التونسي أربع مباريات ودية عام 2009، وانتهت مباراتان منها بالتعادل أمام هولندا (1-1) ، والثانية أمام كوت ديفوار (0-0)، بينما حقق الفوز على السودان (1-0) وخسر من السعودية على ملعبها (0-1) .
تم بحمد لله
تحياتى
tele net[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
|
الماجيك عضو ماسى
عدد المساهمات : 3978 تاريخ التسجيل : 11/12/2009 العمر : 33
| موضوع: رد: حصريا شرح مفصل لجمبع الدول المشاركة فى كاس الامم الافريقية 2010 الأحد يناير 10, 2010 6:17 pm | |
| ايه الجمال والمعلومات الجامدة دى روعة ودام ابداعك وتميزك | |
|
telenet Admin
عدد المساهمات : 10533 تاريخ التسجيل : 26/06/2009 الموقع : kelmah.own0.com
| موضوع: رد: حصريا شرح مفصل لجمبع الدول المشاركة فى كاس الامم الافريقية 2010 الإثنين يناير 11, 2010 12:16 am | |
| - الماجيك كتب:
- ايه الجمال والمعلومات الجامدة دى روعة ودام ابداعك وتميزك
انت الاجمل يابرنس ويسلم لى مرورك الجميل
ومش قلت ليك انى معاك فى التغطيه
تسلم يانجم وربنا معاك | |
|