ملف كامل عن اتفاقيه كامب ديفد

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

اقدم لكم ملف كامل عن اتفاقيه كامب ديفد

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ




تفاقية كامب ديفيد عبارة عن اتفاقية تم التوقيع عليها في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بين الرئيس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ورئيس وزراء

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الراحل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بعد 12 يوما من المفاوضات في المنتجع الرئاسي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في ولاية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] القريب من عاصمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. حيث كانت المفاوضات والتوقيع على الاتفاقية تحت إشراف الرئيس الأمريكي السابق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
ونتج عن هذه

الاتفاقية حدوث تغييرات على سياسة العديد من الدول العربية
تجاه مصر بسبب ما وصفه البعض بتوقيع السادات على اتفاقية السلام دون


المطالبة باعتراف إسرائيل بحق الشعب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وتم تعليق عضوية مصر في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

إلى عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نتيجة التوقيع على هذه الاتفاقية ومن جهة أخرى حصل الزعيمان مناصفة على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للسلام عام 1978م بعد
.
الاتفاقية حسب ماجاء في مبرر المنح للجهود الحثيثة في تحقيق السلام في منطقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


الوضع قبل الاتفاقية


.
أدت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعدم التطبيق الكامل لبنود [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والنتائج الغير مثمرة لسياسة المحادثات المكوكية التي إنتهجتها الخارجية

الأمريكية والتي كانت عبارة عن استعمال جهة ثالثة وهي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كوسيط بين جهتين غير راغبتين بالحديث المباشر والتي كانت

مثمثلة بالعرب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
أدت هذه العوامل إلى تعثر وتوقف شبه كامل في محادثات السلام ومهدت الطريق
إلى نشوء قناعة لدى الإدارة

الأمريكية المتمثلة في الرئيس الأمريكي آنذاك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بإن الحوار الثنائي عن طريق وسيط سوف لن يغير من الواقع السياسي لمنطقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
في إسرائيل طرأت تغييرات سياسية داخلية متمثلة بفوز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في الانتخابات الإسرائيلية عام 1977 وحزب الليكود كان يمثل تيارا

أقرب إلى الوسط من منافسه الرئيسي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي هيمن على السياسة الإسرائيلية منذ المراحل الأولى لاستعمار الصهاينة

لفلسطين واحتلال أراضيها لعمل دولة لهم تعرف بـ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ولا يعتبرها العرب دولة لأنها نشأت على الأراضي الفلسطينية بعد قتلهم

لسكانها وتسكين اليهود لها وكان الليكود لايعارض فكرة انسحاب إسرائيل من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولكنه كان رافضا لفكرة الإنسحاب من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
تزامنت هذه الأحداث مع صدور تقرير معهد بروكنغس التي تعتبر من أقدم مراكز الأبحاث السياسية والاقتصادية في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ونص

التقرير على ضرورة اتباع "منهج حوار متعدد الأطراف" للخروج من مستنقع التوقف الكامل في حوار السلام في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ^{[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]}[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الرئيس السادات في الكنيست قبل توقيع المعاهدة





من الجانب الآخر بدأ الرئيس المصري [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تدريجيا يقتنع بعدم جدوى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بسبب عدم وجود اتفاق كامل

لوجهات النظر بينه وبين الموقف الذي تبناه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والذي كان أكثر تشددا من ناحية القبول بالجلوس على طاولة المفاوضات مع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بصورة مباشرة. هذه العوامل بالإضافة إلى تدهور الأقتصاد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعدم ثقة السادات بنوايا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بممارسة اي

ضغط ملموس على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مهد الطريق لسادات للتفكير بأن على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أن تركز على مصالحها بدلا من مصالح مجموعة من الدول

العربية وكان السادات
يأمل إلى إن اي اتفاق بين مصر وإسرائيل سوف يؤدي إلى اتفاقات مشابهة للدول
العربية الأخرى مع إسرائيل

وبالتالي سوف يؤدي إلى حل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

ويعتقد معظم المحللين السياسيين إن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


إنتهز جميع هذه العوامل وبدأ يقتنع إن إجراء مفاوضات مع دولة عربية كبرى
واحدة
أفضل من المفاوضات مع مجموعة من الدول وإن أي اتفاق سينجم عنه ستكون
في مصلحة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إما عن طريق السلام مع أكبر قوة عسكرية عربية أو عن طريق عزل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن بقية العالم العربي.
إستنادا إلى الرئيس المصري [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في حواره مع الإعلامي عماد أديب في عام 2005 إن الراحل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

إتخذ قرار زيارة إسرائيل بعد تفكير طويل حيث قام السادات بزيارة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
قبل الزيارة وصرح في خطاب له أمام
مجلس الشعب انه "مستعد أن يذهب اليهم في
إسرائيل" وقام أيضا بزيارة سوريا قبيل زيارة إسرائيل وعاد في نهاية اليوم
بعد أن حدثت

مشادة كبيرة بينه والسوريين لأنهم كانوا معترضين علي
الزيارة‏ ^{[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]} وإستنادا إلى إبراهيم نافع فإن الرئيس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

قد قال "بأن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بلا شك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وصهيوني جدا‏،‏ ولكنه رجل سلام‏،‏ لأنه يعرف ماهي
الحرب‏.‏ ولكنه أيضا‏ يريد أن يترك اسمه

علامة في تاريخ الشعب
اليهودي‏ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
سبقت زيارة السادات للقدس مجموعة من الاتصالات السرية، حيث تم إعداد لقاء سري بين مصر وإسرائيل في المغرب تحت رعاية الملك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، التقى فيه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وزير الخارجية الإسرائيلي، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نائب رئيس الوزراء برئاسة الجمهورية. وفي أعقاب تلك
الخطوة التمهيدية قام السادات بزيارة لعدد من الدول ومن بينها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وتحدث مع رئيسها تشاوشيسكو بشأن مدى جدية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ورغبته في السلام، فأكد له تشاوشيسكو أن بيجن رجل قوي وراغب في تحقيق السلام.
وبعد هذا اللقاء استقرت فكرة الذهاب للقدس في نفس السادات، وأخبر وزير
خارجيته الذي رفض هذا الأمر وقال له: "لن نستطيع التقهقر

إذا ما ذهبنا إلى
القدس، بل إننا سنكون في مركز حرج يمنعنا من المناورة"، كما أن سيناء لم
ولن تكون في يوم ما مشكلة، وأخبره أنه
بذهابه إلى القدس فإنه يلعب بجميع
أوراقه دون أن يجني شيءًا، وأنه سيخسر الدول العربية، وأنه سيُجبر على
تقديم بعض التنازلات

الأساسية، ونصحه ألا يعطي إسرائيل فرصة لعزل مصر عن
العالم العربي؛ لأن هذه الحالة تمكّن إسرائيل من إملاء شروطها على مصر.
واقترح فهمي عليه عقد مؤتمر دولي للسلام في القدس الشرقية تحضره الأمم
المتحدة والدول الكبرى لوضع فلسفة أساسية لمعاهدة
السلام، مع استمرار
مفاوضات السلام في جنيف.

في افتتاح دورة مجلس الشعب في 1977م، وفي هذه الجلسة الشهيرة أعلن
السادات استعداده للذهاب للقدس بل والكنيست الإسرائيلي،
وقال: "ستُدهش
إسرائيل عندما تسمعني أقول الآن أمامكم إنني مستعد أن أذهب إلى بيتهم، إلى
الكنيست ذاته ومناقشتهم". وانهالت عاصفة من التصفيق من أعضاء المجلس، ولم
يكن هذا الهتاف والتصفيف يعني أنهم يعتقدون أنه يريد الذهاب فعلا إلى
القدس
.

القى السادات خطابا أمام الكنيست الإسرائيلي في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وشدد في هذا الخطاب على أن فكرة السلام بينه وبين إسرائيل
ليست جديدة،
وأنه يستهدف السلام الشامل، وأقر أنه لم يتشاور مع أحد من الرؤساء العرب
في شأن هذه الزيارة، واستخدم بعض العبارات العاطفية التي لا تصلح للتأثير
في المجتمع الإسرائيلي، مثل: الإشارة إلى أن إبراهيم (عليه السلام) هو جدّ
العرب واليهود، واقتران


زيارته بعيد الأضحى.

دعا السادات بيجن لزيارة مصر، وعقد مؤتمر قمة في الإسماعيلية حين تخاذل
السادات أمام بيجن الذي تكلم عن حق إسرائيل في الاحتفاظ
بالأراضي المحتلة،
وعدوان مصر على إسرائيل. وقال بيجن بحدة شديدة: "وقد كان في وسعي أن أبدأ
المباحثات بالمطالبات باقتسام سيناء بيننا وبينكم، ولكني لم أفعل".

بعد اجتماع الإسماعيلية بشهر واحد اجتمعت اللجنة السياسية من وزراء
خارجية مصر وإسرائيل والولايات المتحدة في القدس. وفي أثناء

انعقاد تلك
اللجنة شرعت إسرائيل في بناء مستوطنات جديدة في سيناء، لاستخدامها كورقة
مساومة على مصر. لم يكن بيجن مستعدًا لقبول

تنازلات، وقال وزير الخارجية
الإسرائيلي "موشى ديان": "إنه من الأفضل لإسرائيل أن تفشل مبادرة السلام
على أن تفقد إسرائيل مقومات أمنها
".
وعرض الإسرائيليون على مصر ترك قطاع غزة للإدارة المصرية مقابل تعهد
بعدم اتخاذها منطلقًا للأعمال الفدائية، وكان هدفهم من ذلك

عدم إثارة
موضوع الضفة الغربية، وبذلك تكون إسرائيل حققت هدفًا جوهريًا من أهداف
المباحثات وهو التركيز على مسألة الانسحاب من سيناء، بما يؤدي إلى صلح
منفرد مع مصر، وتوسيع الهوة بين السادات والفلسطينيين, شعر السادات أن
الإسرائيليين يماطلونه؛ فألقى

خطابًا في يوليو 1978م قال فيه: إن بيجن
يرفض إعادة الأراضي التي سرقها إلا إذا استولى على جزء منها كما يفعل لصوص
الماشية في مصر.

أنشأ السادات الحزب الوطني الديمقراطي وتولى رئاسته، وزادت قبضته
العنيفة على القوى المعارضة لتوجهاته، ثم لجأ إلى الاستفتاء
الشعبي على
شخصه, ترددت مصر بين المضي في المبادرة والعودة لمكانها الطبيعي في الصف
العربي وعندها وضع كارتر ثقله لكيلا تعود مصر إلى الصف العربي، ودعا
السادات وبيجن إلى اجتماعات في كامب ديفيد


المعاهدة


في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعقب محادثات كامب ديفيد وقع الجانبان على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وكانت المحاور الرئيسية

للمعاهدة هي إنهاء حالة الحرب وإقامة علاقات ودية بين مصر وإسرائيل، وإنسحاب إسرائيل من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي احتلتها عام 1967 بعد

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وتضمنت الاتفاقية أيضا ضمان عبور السفن الإسرائيلية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وإعتبار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ممرات مائية

دولية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. تضمنت الاتفاقية أيضا البدأ بمفاوضات لإنشاء منطقة حكم ذاتي للفلسطينيين في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والتطبيق الكامل ل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].


تأثير الاتفاقية استراتيجيا وسياسيا

1. أرجعت لمصر سيناء ولكن بسيادة منقوصة وتحفظات على توزيع الجنود
   
   

1. أنهت حالة الحرب بين مصر وإسرائيل.
   
   

1. حازت إسرائيل على أول اعتراف رسمي بها من قبل دولة عربية
   
2. 
   
   
3. تمتعت كلا البلدين بتحسين العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع الدول الأوروبية والولايات المتحدة
   
4. 
   
   
5. فتح الاتفاق وإنهاء حالة الحرب الباب أمام مشاريع لتطوير السياحة، خاصة في سيناء
   
   

ردود الفعل


أثارت اتفاقيات "كامب ديفيد" ردود فعل معارضة في مصر ومعظم الدول
العربية، ففي مصر. استقال وزير الخارجية محمد إبراهيم كامل
لمعارضته
الاتفاقية وسماها مذبحة التنازلات، وكتب مقال كامل في كتابه "السلام
الضائع في اتفاقات كامب ديفيد" المنشور في بداية
الثمانينيات أن "ما قبل
به السادات بعيد جدا عن السلام العادل"، وانتقد كل اتفاقات كامب ديفد
لكونها لم تشر بصراحة إلى انسحاب إسرائيلي من قطاع غزة والضفة الغربية
ولعدم تضمينها حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.^{[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]}
وعقدت هذه الدول العربية مؤتمر قمة رفضت فيه كل ما صدر. ولاحقاً اتخذت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قراراً بنقل مقرها من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] احتجاجاً على الخطوة المصرية.
استنادا إلى مقال نشر في جريدة "القدس العربي" اللندنية فإن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لم يكونوا الوحيدين المقتنعين بأن الاتفاقية كانت وحسب التعبير السائد

آنذاك تفريط في منجزات النصر العسكري العربي في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وتركيز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على استرجاع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على حساب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. فقد تلقى السادات انتقادات من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وبعض الدول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ففرانسوا بونسيه سكرتير عام الرئاسة الفرنسية

في عهد الرئيس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قال ل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في قصر الإليزيه ناصحاً قبل أن توقع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اتفاقية السلام مع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
"إذا لم تتمكن من الوصول إلي اتفاق بشأن الفلسطينيين قبل توقيع المعاهدة
المصرية الإسرائيلية فكن علي ثقة من انك لن تحصل لهم علي شيء

فيما بعد من
الإسرائيليين"، وحسب نفس المصدر فان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كان على اعتقاد بان السادات ركز بالكامل اهداف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأهمل القضايا العربية الجوهرية الأخرى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

صورة لم تتكرر بعد اتفاقية كامب ديفيد من اليمين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]





على الصعيد العربي كان هناك جو من الإحباط والغضب لأن الشارع العربي كان آنذاك لايزال تحت تأثير افكار الوحدة العربية وافكار

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وخاصة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وإعتبر البعض الاتفاقية منافية لقرار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في 1

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والذي تم بعد هزيمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وإشتهر بقرار اللاءات الثلاث حيث قرر زعماء 8 دول عربية انه لا سلام مع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولا اعتراف بدولة إسرائيل ولا مفاوضات مع إسرائيل. وحتى في الشارع المصري طالب المثقفون المصريون امثال توفيق

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وحسين فوزي ولويس عوض إلى الأبتعاد عن " العروبية المبتورة " التي لاترى العروبة إلا في ضوء المصلحة المصرية فقط

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
ويرى البعض أن الاتفاقية كانت في صالح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كليا حيث تغير التوازن العربي بفقدان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لدوره المركزي في العالم العربي وفقد العالم العربي أكبر قوة عسكرية عربية
متمثلة بالجيش المصري وادى هذا بالتالي إلى نشوء نوازع الزعامة الأقليمية
والشخصية


العالم العربي لسد الفراغ الذي خلفه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وكانت هذه البوادر واضحة لدى القيادات في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فحاولت الدولتان تشكيل وحدة في
عام 1979 ولكنها انهارت بعد اسابيع قليلة وقام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على وجه السرعة بعقد قمة ل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في 2 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وتعليق عضوية مصر ومقاطعتها وشاركت بهذه القمة

1978 ورفضت اتفاقية كامب ديفيد وقررت نقل مقر الجامعة العربية من 10 دول عربية و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعرفت هذه القمة باسم " جبهة الرفض " [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وفي 20 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 1979 عقدت قمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] العادية وأكدت على تطبيق المقاطعة على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وازداد التشتت في الموقف بعد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إذ انضمت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى

صف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وحدث أثناء هذا التشتت غزو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في عام 1982 بحجة إزالة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

من جنوب لبنان وتمت3

محاصرة للعاصمة اللبنانية لعدة شهور ونشات فكرة

"الإتحاد المغاربي" الذي كان مستندا على أساس الإنتماء لأفريقا وليس

الإنتماء للقومية العربية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

إن العدو الصهيوني بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية، قد قام باحتلال سيناء في عام 1967 مع أراضي أخرى، ومنعت أمريكا مجلس الأمن من إصدار أي قرار ينص على الانسحاب دون قيد أو شرط، وربطت الانسحاب بالاعتراف بإسرائيل وتوقيع اتفاقية سلام معها. فلما رفضنا ذلك وقررنا تحرير الأرض بالقوة، وقفت أمريكا دون ذلك وسرقت منا النصر العسكري بدعمها لقوات العدو، وتهديد رئيس الجمهورية حتى وقع المعاهدة، ولم تكتفِ بذلك، فاستمرت في تهديداتها لنا على امتداد أكثر من ثلاثين عاما. الأمر الذي يؤدي إلى بطلان كل هذه الاتفاقيات بطلانا مطلقا بموجب أحكام القانون الدولي، ويجردها من أي مشروعية.



أهم مساوئ كامب ديفيد

- سحبت مصر من الصراع ضد العدوين الصهيوني والأمريكي.

- مما أطلق يد "إسرائيل" لتعربد كما تشاء في المنطقة.

- اعترفت بـ"إسرائيل" وتنازلت لها عن فلسطين 1948م.

- أضعفت المقاومة الفلسطينية، وجعلتها تقف منفردةً وحيدةً في مواجهة الآلة العسكرية الصهيونية.

- وضعت سيناء رهينةً دائمةً في يد "إسرائيل"، تستطيع أن تعيد احتلالها في أي وقت تشاء.

-أعادت صياغة مصر عسكريًّا وطبقيًّا واقتصاديًّا وسياسيًّا وثقافيًّا على مقاس أمن "إسرائيل".

- وضعت مصر ومن فيها تحت قيادة ورحمة الولايات المتحدة الأمريكية.

- أعطت الضوء الأخضر لكل القوى الطائفية في المنطقة للانفصال عن الأمة، وتأسيس دويلات كردية وشيعية وسنية ومارونية وقبطية وزنجية على نموذج الدولة اليهودية "إسرائيل".

- ضربت وحدة الصف العربي التي تجلَّت في أعلى صورها في حرب 1973م.




شكرا ليك يانجم مجهود جميل جداااا

دام تميزك بجد

جزاك الله عنا كل خير
بالنسبه لي لا اعترف بهذه الاتفاقيه بل انها هدنه ويوجد فرق بين الهدنه والاتفاقيه
او ممكن نسمهيها كما يطلق عليها ضباط الجيش ( استراحه محارب)
لا اعتقادهم ان هذه الهدنه اما ان تكسر باختراق او بنقد والعاملين الاتنين بني صهيون متخصصون في نقض وخروق العهود فمن ايام النبي الكريم وهم يخرقون العهود
اذا فلا هدنه مع هذا الكيان المسخ
وان فردنا ان هناك ( اتفاقيه) ماذا يعني هذه الالعيب التي يسيرها بني صهيون فتاره دعم للبدو بالسلاح لقلقله امن سيناء وتاره باستهداف حدودا وقتل جنودنا بدم بارد
اللعب في المياه النيل الذي هو يعتبر امن قومي لمصر
وايضا ترسل كلاب مخابرتها لتجسس علي المؤساسات المصريه ولسيما موضوع الملف النووي لمصر والقبض علي المهندس الجاسوس فانهم يعرفون ان هذه الاتفاقيه مجرد حبر علي ورق
لذا تدار الان حرب بلا هواده بين مخابرتنا العامه وموساد بني صهيون
هذه ليست اتفاقيه انها حبر علي ورق كما صرح وزير خارجيتهم الخنزير
ليبرمان تاره بقصف السد العالي واخري بسب الرئيس
اليوم قالها صريحه رئيس اللجنه الدفاعيه بمجلس الشوري المصري المحسوب علي الجيش
ان اسرائيل منذ عقد هذه الاتفاقيه وهي تعبس بالامن المصري ويجب ردعها
وهناك ايضا تطورات حدثت في هذا الاسبوع بين مصر والكيان الصهيوني بسب ضغط مصر علي امريكا لتضغط علي الكيان الصهيوني لكشف الغموض من ملفه النووي لذا ارادت ان تقلقل الاستقرار في مصر وذلك بإثارتها لبعض المشكلات في سيناء كالبدو او موضوع التنظيمات الاسلاميه
اي كان هذه الاتفاقيه فستظل بني صهيون اكبر خطر علينا حتي نزيله باذن الله نكوي هذه البؤره السرطانيه في جسد الامه



شكرا لمجهودك ياساحر
وقيم ومثبت