القائد عضو ذهبى
عدد المساهمات : 1429 تاريخ التسجيل : 27/11/2009
| موضوع: ◄███▓▒░ قـعـيدٌ أحـيــا أمــة ஐ في ذكرى الياسين على العهد باقــون .. ░▒▓███► الثلاثاء مارس 22, 2011 11:24 pm | |
| الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله خير المرسلين وإمام النبيين
أما بعد
الاخوه الاعضاء في منتدانا
يسر اداره المنتدي
أن تحيي معكم الذكرى السابعة لـــ
" شيخ المجاهدين .. القعيد الذى أيقظ أمة .. الشهيد /أحمد ياسين "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] توافق اليوم 22/3/2011 الذكرى السابعة .. لإستشهاد شيخ الأحرار ..
الشيخ البطل / أحمد ياسين .. رحمه الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إن استشهاد الشيخ / أحمد ياسين، رغم عظم المصيبة التي نزلت على المسلمين عامة وعلى الفلسطينيين خاصة لم تتزعزع بها مدرسة "حماس" ولا طلابها المخلصون المجاهدون.
لقد أرعب ذلك الشيخ القعيد الأعداء وأتباعهم وأشياعهم في كل بقعة من العالم، أرعبهم في حياته وبعد مماته .
فقد كان، رحمه الله، شمعة حرقت نفسها لتضيء للآخرين طريق العزة والكرامة والإباء، فالشيخ الشهيد أحمد ياسين قائدمتفان مقدام، وشهيد قعيدٌ أيقظ الأمة، فمتى يفيق صحيح البدن قعيد الهمة؟.![ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]شيخ الأحرار .. شيخ المجاهدين .. بطل فلسطين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هو شيخ المجاهدين و رمز والمقاومة ... شيخ عجوز يعاني الشلل والأمراض أشعل جذوة المقاومة ... هو أحمد ياسين مرشد الأخوان المسلمين في فلسطين و مؤسس حركة المقاومة الإسلامية حماس .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ولد أحمد ياسين في قرية جورة عسقلان، قضاء المجدل، جنوبي قطاع غزة في شهر يونيو (حزيران) عام 1936 عام الثورة الفلسطينية الكبرى التي قادها إخوان الشيخ القائد الشهيد عز الدين القسّام وتلاميذه. حياة قاسية وهمة عالية[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
توفي والده وعمر أحمد خمس سنين، وذاق الطفل بموت أبيه مرارة اليتم، وخشونة العيش وألتحق الفتى بمدرسة القرية حتى الصف الخامس الابتدائي، ثم كانت النكبة الكبرى عام 1948 وكان القتل، والطرد، والتشريد لأصحاب الأرض واضطرت أسرة الفتى إلى الهجرة واللجوء إلى غزة، لتعيش في أحد مخيماتها عيشة لا يقوى على احتمالها بشر، إلا هؤلاء الفلسطينيون الذين ذاقوا ألوان الفقر والجوع والمرض، والحرمان من سائر مقومات الحياة، فكان الفتى أحمد يذهب إلى معسكرات الجيش المصري مع بعض الفتيان والفتيات ليأخذوا فضلات طعام الجنود، ويعودوا بها إلى أهلهم الفقراء الجياع، وقد اضطر الفتى لترك التعليم عام 1949 – 1950 ليعين أسرته المكونة من سبعة أفراد، فقد كان يعمل في مطعم فوّال، ويعول أسرته.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] عام 1952 وفيما كان الفتى أحمد، ابن السادسة عشرة من العمر، يدرّب بعض الفتيان على السباحة في (بحر غزة) أصيب بكسر في فقرات عنقه، وبعد أن وُضع عنقه داخل جبيرة من الجبس مدة 45 يوماً، تبيّن أنه سيعيش طوال حياته مشلولاً، ولا رجاء في شفائه[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بعد أن أنهى أحمد ياسين دراسته الثانوية عام 1957/1958 عمل مدرساً لمادتي اللغة العربية والتربية الإسلامية، رغم الاعتراض عليه من الحاكم المصري لغزة آنذاك، وكان معظم دخله من التدريس يذهب لمساعدة أهله الفقراء. ووجد ضالته في التدريس الذي أحبّه، لأنه هيّأ له الجوّ المناسب لبث آرائه وأفكاره لطلابه الذين سيكونون أعمدة العمل في المستقبل ، وانتقل إلى المسجد مدرساً وخطيباً، وحقّق في المساجد نجاحاً كالنجاح الذي حققه في المدرسة، وربما زاد عليه، فقد غدا أشهر خطباء غزة، بما أوتي من فصاحة وبلاغة، وقوة حجة، وشجاعة في قول الحق، من دون أن يخشى في الله لومة لائم.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] سمع الشيخ الشاب أحمد ياسين بدعوة الإخوان المسلمين ، وقرأ رسائل الإمام الشهيد حسن البنا ، رحمه الله رحمة واسعة، وتأثر بأفكاره وأفكار من تلاه من مفكري الجماعة وكتّابها وأدبائها ودعاتها، وعرف الكثير عن جهاد رجالها في فلسطين، وفي مصر وسورية والأردن وسواها من الأقطار، أثناء دراسته في الأزهر بالقاهرة التي شهدت مولد جماعة الإخوان المسلمين، فانتمى إليها، وصار من أنشط دعاتها الشباب في قطاع غزة، كان ذلك في بداية الستينيات، والشيخ شاب في بداية العقد الثالث من عمره، في وقت كان التدين غريباً على المجتمع الفلسطيني، وكانت المساجد مهجورة من الشباب، ولا يؤمّها إلا العجائز و برز الشاب أحمد ياسين ليسبح عكس التيار، وليبدأ من المدرسة والمسجد والنادي معاً، يدعو الشباب الفلسطيني إلى الإسلام، ويحبّب إليهم الإيمان، ويغرس في عقولهم وقلوبهم قيم هذا الدين، ويعلمهم أمور دينهم . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
واعتقل الشيخ القائد عام 1983 ومعه ثلة من إخوانه الأولين، وحكمت المحاكم اليهودية عليه بالسجن ثلاثة عشر عاماً، بتهمة تشكيله تنظيماً عسكرياً يحرض على مقاومة الاحتلال، وتحرير الأرض من اليهود المستعمرين، وبتهمة حيازة أسلحة وتدريب الشباب على استعمالها. أمضى الشيخ في الاعتقال أحد عشر شهراً، ثم أفرج عنه عام 1985 في إطار عملية تبادل للأسرى بين سلطات الاحتلال من جهة، وبين الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، من جهة أخرى. وانطلق الشيخ يعمل في هدوء، وسريّة شديدة، ولم يضع لحظة من وقته في غير فائدة، حتى إذا ما انطلقت الانتفاضة الأولى، انتفاضة المساجد، بادر الشيخ إلى الإعلان عن تنظيم جديد أطلق عليه اسم: حركة المقاومة الإسلامية حماس ، وفي ليلة 18/5/1989 قامت سلطات الاحتلال باعتقال الشيخ مع المئات من أعضاء حركة حماس، في محاولة منها لوقف المقاومة المسلحة التي كانت تستعمل السلاح الأبيض في هجماتها على جنود الاحتلال، وقطعان المستوطنين، واغتيال العملاء والجواسيس. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وفي المعتقل تعرّض الشيخ لألوان العذاب أثناء التحقيق، لانتزاع بعض الاعترافات، وصبر الشيخ ومن معه وصمدوا في وجه العدو الصهيوني اللئيم.
وفي 16/10/1991 أصدرت إحدى المحاكم الصهيونيه حكمها الجائر على الشيخ، بسجنه مدى الحياة، وإضافة 15 سنة أخرى، وجاء في لائحة الاتهام أن هذا الحكم كان بسبب التحريض على اختطاف وقتل الجنود الصهاينة، وبسبب تأسيسه حركة حماس، وجهازيها: العسكري (كتائب عز الدين القسّام) والأمني. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] في أواخر أيلول 1997 حاولت مجموعة من الموساد اغتيال الأستاذ خالد مشعل – رئيس المكتب السياسي لحماس، في عمان، وفشلت المحاولة، واعتقلت السلطات الأردنية اثنين من منفذي العملية الفاشلة. وفي الأول من تشرين الأول 1997 جرت عملية مبادلة بين الأردن وإسرائيل، فأفرجت إسرائيل عن الشيخ، مقابل تسليمها عميلي الموساد.
محاولة اغتياله في 6/9/2003 حاولت الحكومة الإسرائيلية اغتيال الشيخ بوساطة مروحيات الأباتشي التي أطلقت صواريخها على شقة كان فيها الشيخ مع تلميذه وأخيه ومرافقه الشيخ إسماعيل هنية ، وأصيب الشيخ بجروح طفيفة في ذراعه الأيمن، ونجا من الموت.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - كانت عناية الله عزّ وجلّ ترعى الشيخ فكان المسدَّد الملهم في أفكاره، وتخطيطه، وفي إجاباته على أسئلة دقيقة ومحرجة كان يوجهها إليه بعض الصحفيين، عن طيب قلب حيناً، وعن مكر حيناً آخر.
- وكان إيمان الشيخ بربه، وثقته بإسلامه، وعدالة مبادئه وشريعته بلا حدود.
- وكان الشيخ عابداً لله منذ نعومة أظفاره، وكان مفهوم العبادة عنده مفهوماً سليماً، واسعاً، فكل عمل تنوي به رضا الله وطاعته، هو عبادة كسائر العبادات.
- وكان الشيخ شجاعاً، كريماً، دؤوباً على العمل، جلداً في الصبر عليه وعلى الشدائد، كما هو صابر على الصيام والقيام والأوراد والأذكار.
- وكان الإيثار، والتضحية، والبذل والشهامة من أجلى صفاته وأروعها، لم يبخل يوماً بمال أو براحة أو بوقت، يبذل كل ذلك بجبّ وإقبال وإخلاص.
- وكان حبّه لدعوته وأبناء الدعوة لا حدود لها أيضاً، يفتديها ويفتديهم بالغالي والنفيس، بل بأغلى ما يملك: بهذه الدماء الطاهرة، ليسلموا هم من الأذى.
- وكان الشيخ ابن زمانه، عركه وعرف ما فيه، واكتسب منه خبرات وتجارب ما ضنَّ بها على دعوته.
- وكان يكره الظلم، ويرى في استبداد الحكام، واستعمار الشعوب، واعتقال الحريات، أقسى أنواع الظلم.
- وكان يرى أن على الفلسطينيين أن يعتمدوا على أنفسهم في جهادهم لتحرير أرضهم، فيتدبروا أمور السلاح والتدريب، والتمويل، وألا يعتمدوا على غيرهم من العرب والمسلمين والمجتمع الدولي الظالم الذي تآمر مع الصهاينة على فلسطين أرضاً وشعباً وقيماً.
ولعل أبرز صفة في الشيخ، تميز بها من سائر القيادات الإسلامية وغير الإسلامية في الوطن العربي، أنه لم يكن مركزياً، بل كان يصنع القيادات ويربيها، حتى لا يعيش التنظيم في فراغ إذا ما أصيب القائد ومن حوله من القيادات، حتى ليمكن القول:
"إن حجم ما هو مجهول من رموز غزة القادرين على ملء أي فراغ، لا يزال أكبر مما هو معلوم، والحمد لله".[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] كيف يتحدثون الصهاينه علي الشيخ . - ( شاؤول موفاز) رئيس أركان العصابات الصهيونية الأسبق
*- الشيخ ياسين هو المرشد الديني في الضفة والقطاع,وعلى العكس من جسمه النحيل,فهو يكاد يكون الفلسطيني الأكثر تطرفا ,ورغم أن الشيخ مشلول في جسمه حتى العنق ,إلا أن عينيه,تبرقان بنار غيبة من التعصب الديني,وقد يتضح ذات يوم أنه الفلسطيني الوحيد الذي ينبغي على إسرائيل التحدث معه!!
- (رون بن يشاي) مسئول الاعلام في رئاسة الكيان الصهيوني
*- الحب الذي أحاط بالشيخ حياً وميتاً هو أن الشيخ كان قريبا من شعبه يأكل من أكلهم,ويسكن في مسكن لا يختلف عن مسكنهم ,ويعاشرهم ويتواضع أليهم,حتى أنني عندما زرته في غزة لم أجد سوى بيت متواضع وشيخ جليل يجلس في عربة على مقعدين ,ويدخل عليه من يشاء من الناس,ويتحدث مع الجميع بنفس المستوى والأسلوب ,الكل وصل حبه إلى أحمد ياسين حتى العشق لأن الشيخ ماضيه نظيف وخالي من الفساد والسرقات التي أحاط بعدد من المسئولين الفلسطينيين ويعتبرونه رمزاً من الرموز الوطنية وأنه ليس حكراً على حماس فقط والدليل على ذلك عندما اغتل الشيخ قام الجميع ولم يقعد في جميع العواصم العالمية أختلا أجناسهم وأديانهم ولغاتهم ,فالشيخ ياسين كان سفيرا جيدا لفكرته في حركة حماس وعنوان لشعبه ون منازع,وأنا شخصيا أكن له الأحترام. آخر يوم في حياة الشيخ ::حياة الشيخ التي بدأت بالعبادة وختمت بالشهادة::[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إنها الساعات التي سبقت رحيل الشيخ الشهيد,ميزها أن صاحبها رفض أن يمكث في سرير المرض الذي اشتد عليه,رفض أن يبقى في المستشفى,حيث صعب عليه أن يفارق حياة الدعوة والجهاد ولو للحظات قليلة.
الشيخ أصر صبيحة آخر يوم من حياته أن يغادر مستشفى الشفاء,رغم الدعوات والنصائح التي وجهت إليه للبقاء فيها ليستكمل رحلة علاجه من الوعكة الصحية الشديدة,وكأن الشيخ الجليل يريد أن يكون آخر ساعاته في ساحات المعارك وغرف القرار بدل أن يكون بين جدران المستشفى,وبعد إصرار الشيخ وإلحاحه تم نقله إلى بيته.
نقل الشيخ إلى بيته صبيحة ذلك اليوم,ولما اقتربت الساعة من الحادية عشر صباحاً,طلب الشيخ أن يرتاح ,فنقل الشيخ إلى سريره,وكأنه قبل أن يغمض عينيه,تأمل سقف غرفته المتواضعة فتذكر تلك السنوات من حياته بآلامها وآمالها.وعندما آذن الظهر استعد مرافقو الشيخ للصلاة,وأرادوا أن يصلي الشيخ معهم كعادته,إلا أن شدة الإعياء الذي ألم بالشيخ جعلت مرافقيه الشهيد ويتركوه في نومه.
وبعد أن أفاق الشيخ من نومه صلى الظهر ثم طلب من سكرتير مكتبه أن يحضر أوراق الناس ومشاكلهم,فقرأهم,وأعطى للسكرتير مبلغا من المال ليوزعه على أصحاب الحاجات في هذه الأوراق ثم انتقل الشيخ بعدها ليقرأ التقرير اليومي عن الأحداث في غزة.
وفجأة ابتسم الشيخ وأخذ يقول لم حوله ,تعالوا انظروا ,وأخذ يقرأ يقول:شاب يبلغ من العمر12 عاما وجد بجوار إحدى المستوطنات ومعه زجاجة من البنزين وحينما سئل ماذا تفعل قال:أريد أن أحرق المستوطنة.فابتسم الشيخ لهذا الموقف وعقب قائلاً أنا أعجب من هذه الروح وإن شعباً فيه هؤلاء الأطفال لا بد أن ينتصر.
في هذه الأثناء أحضر للشيخ طعام الغداء فأخذ الشيخ يتناوله مع مرافقيه لينضم أليهم بعد لحظات القيادي في حماس الأستاذ الشهيد سعيد صيام الذي حضر لمقابلة الشيخ حيث جلسا معاً بعد تناول الطعام.
بعد أن أدى صلاة العشاء وركعتي قيام ليل خلف إمام المسجد علي الطرشاوي.غادر المصلون وبقي الشيخ فيه ليقضي تلك الليل بين تلاوة القران الكريم,وقيام الليل والدعاء والذكر,وما بين هذا وتلك كان الشيخ يتجاذب أطراف مع من حوله ,حيناً يحدثهم عن الأسرى وحيناً عن حياته,وحيناً يوجه لهم النصيحة,ويجب على تساؤلاتهم واستشاراتهم في ما يخصهم ويخص دعوتهم.
بقي الشيخ في حالته تلك حتى قبيل الفجر حيث تناول الشيخ طعام السحور ونوى صيام الاثنين تقرباً إلى الله عز وجل,وبقي الشيخ في مصلاه بين أبنائه وأحبائه ومرافقيه حتى أذن المؤذن لصلاة فجر الاثنين 22-3-2004م
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] صلى الشيخ الشهيد فجر الاثنين يوم الشهادة وبقي في مصلاه ينصت باهتمام إلى الصغير والكبير ممن التف حوله من رواد المسجد وأهله.وما بين العبادة وتفقد أحوال الأبناء والأحباء في تلك الليلة وذاك الفجر,لم يغفل الشيخ حرصه على إصلاح ذات البين فسأل الشيخ يومها مسئول لجنة الإصلاح بالمنطقة "مختار عبد العال"واطمأن عن العمل الجاري لحل إحدى المشكلات,وسأل الشيخ عن سير الحل وما يتعلق بتلك المشكلة.
بعدها طلب الشيخ أن يتوجه إلى البيت فخرج الشيخ من المسجد وحوله مرافقيه وأبناؤه,وما هي إلا خطوات حتى هوت صواريخ الغدر والظلم على رؤوسهم ,أصابت تلك الصواريخ جسد الشيخ الجليل مباشرة فسقط الجسم الهامد عن الكرسي,وصعدت الروح إلى ملكوت الله لتلحق بركب النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
|
هند عضوممتاز
عدد المساهمات : 701 تاريخ التسجيل : 08/08/2009 العمر : 32
| موضوع: رد: ◄███▓▒░ قـعـيدٌ أحـيــا أمــة ஐ في ذكرى الياسين على العهد باقــون .. ░▒▓███► الأربعاء مارس 23, 2011 1:46 pm | |
| الشيخ ياسين رمز من رموز الجهاد
موضوع مميز من نجم مميز
تقيل مرورى
قيم يانجم
ميرسى
| |
|
القائد عضو ذهبى
عدد المساهمات : 1429 تاريخ التسجيل : 27/11/2009
| موضوع: رد: ◄███▓▒░ قـعـيدٌ أحـيــا أمــة ஐ في ذكرى الياسين على العهد باقــون .. ░▒▓███► الأربعاء مارس 23, 2011 10:32 pm | |
| - هند كتب:
الشيخ ياسين رمز من رموز الجهاد
موضوع مميز من نجم مميز
تقيل مرورى
قيم يانجم
ميرسى
باركــ الله لكي وجزاكـ الله الفردوس علي المرور
شكرا علي التقيم
| |
|
telenet Admin
عدد المساهمات : 10533 تاريخ التسجيل : 26/06/2009 الموقع : kelmah.own0.com
| موضوع: رد: ◄███▓▒░ قـعـيدٌ أحـيــا أمــة ஐ في ذكرى الياسين على العهد باقــون .. ░▒▓███► الأربعاء مارس 23, 2011 11:54 pm | |
| نسأل الله ان يرحم الشيخ أحمد يس وأن يتقبله في الشهداء وان يتقبل شهداء فلسطين وأن يرحم ضعفهم ويستر نسائهم ويحفظ أطفالهم وشيوخهم وان يرد المسجد الأقصى للمسلمين سالما آمين يارب العالمين
، اللهم اقذف في قلوبنا رجائك، اللهم اقذف في قلوبنا رجائك حتى لا نرجو أحدا غيرك. اللهم إنا نسألك إيمانا ثابتا، ويقينا صادقا حتى نعلم أنه لن يصيبنا إلا ما كتبت لنا، اللهم لا نهلك وأنت رجائنا، اللهم لا نهلك وأنت رجائنا احرسنا بعينك التي لا تنام يا سامعا لكل شكوى، ويا عالما بكل نجوى، يا كاشف كربتنا، ويا مستمع دعوتنا، ويا راحم دموعنا يا رب البيت العتيق أكشف عنا وعن المسلمين كل شدة وضيق، واكفنا والمسلمين ما نطيق وما لا نطيق، اللهم فرج عنا وعن المسلمين كل هم غم، وأخرجنا والمسلمين من كل حزن وكرب.
رحمة الله على الشيخ أحمد الياسين الذي كان منارة في الطريق شيخ مقعد على كرسي حرك الامة بأكلمها .. شتان ياشيخنا بين كرسيك وكراسي زعماء العرب تصميم جميل أخي قسام لشهيد الامة ...في ميزان حسناتك إن شاء الله
| |
|