telenet Admin
عدد المساهمات : 10533 تاريخ التسجيل : 26/06/2009 الموقع : kelmah.own0.com
| موضوع: هل لابد ان اصلي في المسجد ؟ الخميس يونيو 09, 2011 2:41 pm | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قال أهل العلم المؤمن يكفيه دليل واحد والمنافق لا يكفيه ألف دليل وهذه أحاديث كثيرة في مسألة صلاة الجماعة شافية لا تحتاج إلى شرح
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر )
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 652 خلاصة حكم المحدث: صحيح
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من سمع النداء فارغا صحيحا فلم يجب ، فلا صلاة له )
الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 434 خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح
فلا تغتر بمن قال أن صلاة الجماعة سنة أو فرض كفاية إذا فعلها بعض المسلمون سقطت عن الباقين فها هم الصحابة يعتبرون تارك الفجر والعشاء فقط الفجر والعشاء منافق انظر للحديث الآتي
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : كنا إذا فقدنا الإنسان في صلاة الصبح والعشاء ؛ أسأنا به الظن
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الموارد - الصفحة أو الرقم: 364 خلاصة حكم المحدث: صحيح هل تعلم ما معنى أسأنا به الظن عند الصحابة؟ كان الصحابة بينهم منافقون ولم يكونوا يعلمونهم فلما أخبرهم النبي بعلامات المنافقين جعلوا يتلمسون ذلك ومن هذه العلامات كانت ترك الجماعة في العشاء والفجر....فأين نحن هل تتخيل أن النبي صلى الله عليه وسلم الرحيم يحرق بيوت الناس بسبب تركهم سنة من السنن؟ طبعاً لا يمكن ولكن اقرأ الحديث التالي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ليس صلاة أثقل على المنافقين من الفجر والعشاء ، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا ، ولقد هممت أن آمر المؤذن فيقيم ، ثم آمر رجلا يؤم الناس ، ثم آخذ شعلا من نار ، فأحرق على من لا يخرج إلى الصلاة بعد .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 657 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] فهذا دليل على أن الصلاة في المسجد ليست سنة بل فريضة كاد أن يحرق بيوت المسلمين بسببها ولا يقال ذلك عن السنن إطلاقاً !! (وفي رواية أن الذي منعه وجود النساء والأطفال في البيوت وليس عليهم جماعة) وانظر كيف وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم بالمنافقين، وللعلماء فائدة عظيمة من هذا الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم كاد أن يفعل ذلك للجماعة الأولى فبعد الأذان إقامة ثم ماذا؟ طبعاً الجماعة الأولى ولذلك قالوا أن حتى الذي يصلى الجماعة الثانية والثالثة واقع في هذا الوعيد وهذا الأثر عن ابن عباس قاصم الظهر فهو يؤكد أن الذي يصلي في بيته ويترك الجماعة لا تقبل صلاته تخيل يصلي ولا تقبل صلاته فقال:
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من سمع النداء فلم يمنعه من اتباعه عذر قالوا : وما العذر ؟ قال : خوف أو مرض , لم تقبل منه الصلاة التي صلى
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: عبد الحق الإشبيلي - المصدر: الأحكام الصغرى - الصفحة أو الرقم: 172 خلاصة حكم المحدث: الصحيح موقوف على ابن عباس ولا تغتر بمن احتج بأن صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفرد بسبع وعشرين وبذلك تكون صلاة الرجل في بيته بلا عذر صحيحة ولكن بأجر واحد ، فالجمع بين هذه الأحاديث سهل بأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يؤكد على سماع الأذان.. أما من لم يسمع الأذان أي المسجد بعيد عنه فهذا معذور في الصلاة في بيته لكن لو ذهب للمسجد فتكون له هذه السبع والعشرين لأن لا يمكن أن نقول لك عن صلاتك في بيتك أجر واحد والرسول صلى الله عليه وسلم يقول أحرق عليك بيتك ولا يمكن أن نهنئك على تركك الجماعة والصحابة يسيئون بك الظن .. عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من توضأ ، فأحسن الوضوء ، ثم خرج عامدا إلى المسجد ، فوجد الناس قد صلوا ، كتب الله له مثل أجر من حضرها ، ولا ينقص ذلك من أجورهم شيئا
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 854 خلاصة حكم المحدث: صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من توضأ في بيته فأحسن الوضوء ، ثم أتى المسجد فهو زائر الله ، و حق على المزور أن يكرم الزائر
الراوي: سلمان الفارسي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 322 خلاصة حكم المحدث: حسن فهيا نتعاهد أن نصلي في المسجد ولا نترك صلاة تمر بعد الآن علينا إلا ويشهد لنا الملائكة أننا كنا مع الجماعة إلى أن نلقى الله في الجنة.. وهل تعلم أن مجرد وصولك للمسجد يكتب الله لك أجر الجماعة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
|